علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر


علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر

علم النفس الصحي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

علم النفس الصحيدخول

الصحة النفسية علم النفس الطب النفسي


descriptionالعلاج النفسي الصحة النفسية أساس نجاح الفرد والمجتمع‎    ‎عبدالحكم أحمد الخزامي‎  Emptyالعلاج النفسي الصحة النفسية أساس نجاح الفرد والمجتمع‎ ‎عبدالحكم أحمد الخزامي‎

more_horiz
العلاج النفسي الصحة النفسية أساس نجاح الفرد والمجتمع‎    ‎عبدالحكم أحمد الخزامي‎  459247

العلاج النفسي الصحة النفسية أساس نجاح الفرد والمجتمع‎    ‎عبدالحكم أحمد الخزامي‎  459247_1

المحت ويات
i التمهيد
الفصل الأول : التقديم : 1
( تقديم موضوع العلاج النفسي : وتقديم فصول الموضوع)
الفصل الثاني : ( إدراك مفاهيم العلاج النفسي ) 23
من منظور العميل / المريض
الفصل الثالث : التطور التاريخي لطرق العلاج النفسي 41
من الشعوذة والدجل إلى الثورة المعرفية المعاصرة
الفصل الرابع : الاضطرابات النفسية 59
الفصل الخامس : المعالج النفسي : المؤهل الخبير "الطرف الأول" 81
الفصل السادس : العميل / المريض : شخصية المريض كإنسان 99
" الطرف الثاني "
الفصل السابع : العلاقة بين المعالج النفسي والعميل 119
الفصل الثامن : طبيعة عملية العلاج النفسي 139
الفصل التاسع : الجانب الأخلاقي في العلاج النفسي 169
الفصل العاشر : الكفاءة والفعالية : نجاح المخرجات وتقدم العملاء 199
المراجع 227
الملاحق 229
الملحق " 1 " اقتباسات 230
لاثنين من أشهر الأكاديميين علماء النفس
ملحق " 2 " مثال لجلسة علاجية 232
زوجان يختلفان حول أحد الشئون المنزلية
ملحق " 3 " العلاج باللعب للأطفال 236

descriptionالعلاج النفسي الصحة النفسية أساس نجاح الفرد والمجتمع‎    ‎عبدالحكم أحمد الخزامي‎  Emptyرد: العلاج النفسي الصحة النفسية أساس نجاح الفرد والمجتمع‎ ‎عبدالحكم أحمد الخزامي‎

more_horiz
الروابط

https://www.file-upload.com/vz5jmv23bdsk


descriptionالعلاج النفسي الصحة النفسية أساس نجاح الفرد والمجتمع‎    ‎عبدالحكم أحمد الخزامي‎  Emptyرد: العلاج النفسي الصحة النفسية أساس نجاح الفرد والمجتمع‎ ‎عبدالحكم أحمد الخزامي‎

more_horiz
لماذا هذا الكتاب ؟
نحن الآن نعيش معاً في رحاب علم النفس أو علوم النفس ، كما يحلو للبعض تسميتها. ولكن ما
نتناوله تحت عنوان : العلاج النفسي علم وخبرة وتشريعات موثقة – وليس شعوذة ودجل ، بغرض نشر الوعي
وتعميق الثقافة بتطبيقات العلاج النفسي المختلفة ، دون الاقتراب من قريب أو بعيد بالمهنة ذاتها. إن
مهنة العلاج النفسي لها فرسانها ذكوراً كانوا أو إناثاً . يأتي اهتمامنا بنشر الوعي وثقافة العلاج النفسي
بين أفراد مجتمعاتنا العربية انطلاقاً من الإحصاءات التي تقول بأن نسبة الأمراض والاضطرابات
النفسية في كل المجتمعات شرقاً وغرباً تفوق كثيراً نسبة الأمراض البدنية ، حيث أن ثقافة العلاج
النفسي لا تحظى بما تستحقه من تركيز من أصحاب الكلمة المقروءة أو المسموعة في بلداننا العربية.
بعض المصطلحات في الكتاب التي قد يقف عندها القارئ كثيراً :
العلاقة بين العقل والجسم : من ذخيرة علوم النفس (د/ كمال دسوقي)
" يوجد جدل كبير لم يحسم حتى الآن حول طبيعة العقل و/أو الجسم . تنكر النظرية المادية وجود
العقل ، وتري أن الجسم المادي هو الحقيقة الوحيدة ، وتعتنق المثالية الموضوعية أن العقل هو
الحقيقة الوحيدة ." في هذا الكتاب أخذنا بالنظريات الثنائية ؛ بمعنى وجود تفاعل تبادلي بين العقل
والجسم حيث يؤثر العقل على الجسم ، ويؤثر الجسم على العقل . أيضاً سوف يجد القارئ أننا
نستخدم كلاً من العقل والنفس تبادلياً ، على أنهما شيء واحد ، وأحياناً نكتبهما معاً ، ونضع أحدهما
بين قوسين ، مثلاً : النفس (العقل) أو العكس.
ii
العلاقة بين الجسم والنفس* (العقل) – من ذخيرة علوم النفس
" عموماً ، العلاقة بين الجسم والنفس (العقل) ، تتمثل في علم النفس في العلاقة بين العمليات العقلية
، والعمليات الفيزيولوجية (وظائف الأعضاء) في لحاء المخ." – لاحظ أن ذخيرة علوم النفس استخدمت
الكلمتين : النفس والعقل تبادلياً ، كما نفعل في هذا الكتاب . إننا نلاحظ أن أطباء علم النفس الذين
يكتبون الأدوية يميلون إلى استخدام كلمة "العقل" وليس النفس ، لتأكيد العلاقة بين العقل والمخ الذي
يعالجونه بالأدوية ؛ بينما المعالجون الذين لا يستخدمون الأدوية ؛ خريجو كليات علم النفس ، يميلون
إلى استخدام كلمة " النفس" ، بدلاً من العقل ، وكما سبق القول ، في هذا الكتاب إننا نستخدم الاثنين
معاً . ولكي يكون لنا إسهام وسط هذا الجدل الفلسفي ، الذي لا نستطيع أن نخوض معاركه ، وجدنا
( ضالتنا في ثلاث آيات قرآنية في صورة الشمس : " وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ( 7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا ( 8
قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا ( 9) " وبعيداً أيضاً عن الجدل التفسيري ، الذي لا نستطيع أن نخوض معاركه ،
فإننا نفسر هذه الآيات الكريمة من منظور هذا الكتاب : الإلهام : يعني التبيان والإيحاء ، والفجور :
نعني به الأعراض المرضية للنفس ، وتقواها : تتمثل في طرق علاجها* . أليس من حقنا الاجتهاد في
حدودنا الضيقة
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد