هدف الدراسة:
دراسة مدى الاختلاف أو التشابه بين الاضطراب التوحدي مع الاضطرابات النمائية الأخرى في كل من:السلوكيات التكيفية و اللاتكيفية واللفظية لدى الأطفال الصغار.
عينة الدراسة:
تكونت من 18 طفل قبل المدرسة يعانون من اضطرابات نمائية معقدة و176 طفلاً يعانون من اضطراب توحدي و311 طفلاًغير توحدي ولكن ذوي اضطرابات في اللغة وضعف في الذكاء العام، وقد تم تقسيم كل الأطفال إلى مجموعات معرفية فرعية عالية ومتدنية حسب مستوى الذكاء الغير لفظي.
أدوات الدراسة:
مقياس للسلوك التكيفي، مقياس للسلوك اللاتكيفي، مقياس للذكاء الغير لفظي.
نتائج الدراسة:
اتضح أنه داخل المجموعات المعرفية لم يختلف 18 طفلاً من ذوى الاضطرابات النمائية المعقدة عن كل من الأطفال التوحديين والأطفال ذوى الاضطرابات اللغوية المعقدة، ولم يوجد اختلاف بينهم في المهارات التكيفية واللفظية. ولم يختلف الأطفال ذوى الاضطرابات النمائية المعقدة عن الأطفال التوحديين في السلوكيات اللاتكيفية. وقد أظهر الأطفال ذووا الاضطرابات النمائية المعقدة والأطفال التوحديين الكثير من هذه السلوكيات اللاتكيفية وذلك بالنسبة للمجموعة الغير توحدية. ولقد اختلف الأطفال التوحديين في معظم المقاييس وذلك في كل من المجموعات المعرفية العالية والمتدنية، وذلك بالنسبة للأطفال ذو المعدلات المعرفية المتدنية وخصوصاً المعاقين في كل المقاييس، كما أشارت إلى أن السؤال الذي طرحته الدراسة وهو مدى الاختلاف أو التشابه بين الاضطراب التوحدي والاضطرابات النمائية المعقدة هو أنه لا يوجد بينهم اختلاف أو تشابه كبير ولكن الأطفال ذوى الاضطرابات النمائية المعقدة يقعون في مرتبة وسط بين المجموعة التوحدية والغير توحدية.
دراسة مدى الاختلاف أو التشابه بين الاضطراب التوحدي مع الاضطرابات النمائية الأخرى في كل من:السلوكيات التكيفية و اللاتكيفية واللفظية لدى الأطفال الصغار.
عينة الدراسة:
تكونت من 18 طفل قبل المدرسة يعانون من اضطرابات نمائية معقدة و176 طفلاً يعانون من اضطراب توحدي و311 طفلاًغير توحدي ولكن ذوي اضطرابات في اللغة وضعف في الذكاء العام، وقد تم تقسيم كل الأطفال إلى مجموعات معرفية فرعية عالية ومتدنية حسب مستوى الذكاء الغير لفظي.
أدوات الدراسة:
مقياس للسلوك التكيفي، مقياس للسلوك اللاتكيفي، مقياس للذكاء الغير لفظي.
نتائج الدراسة:
اتضح أنه داخل المجموعات المعرفية لم يختلف 18 طفلاً من ذوى الاضطرابات النمائية المعقدة عن كل من الأطفال التوحديين والأطفال ذوى الاضطرابات اللغوية المعقدة، ولم يوجد اختلاف بينهم في المهارات التكيفية واللفظية. ولم يختلف الأطفال ذوى الاضطرابات النمائية المعقدة عن الأطفال التوحديين في السلوكيات اللاتكيفية. وقد أظهر الأطفال ذووا الاضطرابات النمائية المعقدة والأطفال التوحديين الكثير من هذه السلوكيات اللاتكيفية وذلك بالنسبة للمجموعة الغير توحدية. ولقد اختلف الأطفال التوحديين في معظم المقاييس وذلك في كل من المجموعات المعرفية العالية والمتدنية، وذلك بالنسبة للأطفال ذو المعدلات المعرفية المتدنية وخصوصاً المعاقين في كل المقاييس، كما أشارت إلى أن السؤال الذي طرحته الدراسة وهو مدى الاختلاف أو التشابه بين الاضطراب التوحدي والاضطرابات النمائية المعقدة هو أنه لا يوجد بينهم اختلاف أو تشابه كبير ولكن الأطفال ذوى الاضطرابات النمائية المعقدة يقعون في مرتبة وسط بين المجموعة التوحدية والغير توحدية.