التكيف والتوافق النفسي
التفريق بين التوافق والتكيف
يستخدم مصطلح التوافق والتكيف كمصطلحين مترادفين على الرغم من وجود من فرق بينهما كما وجدت اختلافات في التفريق:
1- هناك من حدد استخدام مصطلح التكييف على الناحية البيولوجية والتوافق على الناحية النفسية.
2- هناك من حدد استخدام مصطلح التكيف مع البيئة والتوافق مع الآخرين كالتوافق الزواجي.
مفهوم التكيف
استخدم مفهوم التكيف في الاصل عند علماء البيولوجيا فالحيوانات التي استطاعت التلاؤم مع بيئتها الطبيعية كان لها القدرة على الاستمرارية مثال : تغيير الحرباء للون جلدها حسب المكان الذي تتواجد فيه، وسبات الدببة في الشتاء.
استعار علماء النفس المفهوم البيولوجي الذي اطلق عليه علماء البيولوجيا عدة مسميات مترادفه ( التكيف، التلاؤم، التوافق).
إن الإنسان يتلاءم مع بيئته النفسية والاجتماعية مثلما يتلاءم مع بيئته الطبيعية.
تابع مفهوم التكيف
تميل الكائنات الحية لتغيير سلوكها استجابة لتغيرات البيئة فعندما يطرأ تغير على البيئة التي يعيش فيها الكائن فإنه يعدل سلوكه وفقاً لهذه التغييرات.
يبحث الكائن عن وسائل لإشباع حاجاته وإن لم يجد اشباعاً لهذه الحاجات في بيئته فإنه يعمل على تعديل بيئته أو تعديل حاجاته ويسمى هذا السلوك بالتكييف.
أمثلة:
1- مثال على تعديل الفرد لسلوكه: ارتداء ملابس تناسب الجو، تغيير طرق تفكير الفرد تجاه بعض المواضيع.
2- مثال على تعديل الفرد لبيئة الاجتماعي:دورات لزيادة الذكاء الاجتماعي أو التنظيم للموظفين العامين في نفس المؤسسة، أو تنظيم الأدوار
3- مثال على تعديل الفرد لبيئته الطبيعية: وضع مكيف، وضع انفاق في الجبال لتسهيل المواصلات.
تعريف التكيف
الاستجابات أو ردود الأفعال التي يعدل بها الفرد سلوكه وتكوينه النفسي أو بيئته الخارجية ليحدث الانسجام المطلوب بحيث يشبع حاجاته ويلبي متطلبات بيئته الاجتماعية والطبيعية.
نلاحظ من تعريف التكيف التالي
1- أن التكيف إجراء او سلوك يقوم به الفرد في سعيه لإشباع حاجاته والتلاؤم مع ظروف معينه.
2- يشمل هذا الإجراء إحداث تغير في بيئتي الفرد الذاتية (بناؤه النفسي) والخارجية (الطبيعية والاجتماعية).
3- يقسم المحيط الذي يتكيف معه الفرد إلى ثلاثة أقسام
أ- المحيط الذاتي الداخلي
ب- المحيط الخارجي الاجتماعي
ج- المحيط الخارجي الطبيعي
يقسم المحيط الذي يتكيف معه الفرد إلى ثلاثة أقسام
1- المحيط الذاتي الداخلي : وهو البناء النفسي للفرد(شخصيته-حاجاته-دوافعه-ذكاءه-اتجاهاته).
2- المحيط الخارجي وينقسم الى قسمين :
أ- الاجتماعي(الأسره,المدرسه,.. الخ)
ب- القسم الطبيعي (المناخ,الوديان,المباني,الأدوات..الخ).
ان هذه الأقسام الثلاثة متداخله تأثر في حياة الفرد وتحديد أسلوب تكيفه.
التكيف السوي وغير السوي
يحمل الفرد حاجات متعددة يعمل على إشباعها وتكون هذه الحاجات بمثابة محرك لسلوك الفرد تحرك السلوك باستمرار فهي ديناميكية وقد يتعرض الفرد عند محاوله اشباعها لبعض العقبات قد يكون بعضها ذاتي (داخل الفرد) او خارجي (من المجتمع والطبيعية) إذا استطاع الفرد اشباع حاجاته تنتفي حالة التوتر ويشعر بالرضا والطمأنينة ويكون تكيفه سوي، بينما إذا فشل فإنه يبذل محاولات أخرى أو أساليب أخرى غير سوية للتكيف مثل الإنسحاب والتبرير واليأس .
التكيف كعملية والتكيف كنتيجة
ينظر للتكيف من زاويتين :
1- التكيف كعمليه:
يتضمن محاولات وأشكال السلوك التي يتبعها الفرد للوصول إلى الانسجام.
2- التكيف كنتيجة :
قد يكون التكيف سوي (صحه نفسيه). أو تكيف غير سوي (اعتلال الصحة النفسيه).
أبعاد التكيف
1- التكيف الشخصي ( الانفعالي): ويشمل السعادة مع النفس والرضا عنها. وإشباع الدوافع ، وحل الصراعات، وتناسب القدرات مع مستوى الطموح والانجازات.
2- التكيف الاجتماعي : يشمل السعادة مع الآخرين والالتزام بقوانين وقيم المجتمع والتفاعل الاجتماعي السوي والسعادة ويظهر التكيف الاجتماعي في المجالات التالية:
أ- الدراسة: نجاح الفرد في المؤسسات التعليمية وكذلك التحصيل المناسب، وحل المشكلات الدراسية
ب- الأسرة: أن تكون العلاقات قائمة على المودة والتعاون. ويندرج هنا موضوع التكيف الزواجي وما يقتضيه من اختيار الشريك المتجانس فكريا وعمريا واجتماعيا.
ج- العمل: أن تناسب مهنته قدراته ويرضى عنها ويحاول التطوير والإبداع فيها ويشعر بالسعادة والرضا تجاهها.
العوامل المساهمة في التكيف
1- المهمات النمائية:
وهي الأشياء التي يتطلبها النمو النفسي للفرد والتي يتعلمها حتى يعيش بسعادة ولكل مرحلة من مراحل النمو مطالب خاصة نمثل عليها بالتالي:
أ- مرحلة الطفولة: يحتاج للمحافظة على الحياة، تعلم المشي، وضبط الإخراج، واللعب وتعلم القراءة والكتابة. الخ
ب- مرحلة المراهقة: نمو مفهوم سوي للجسم، وتقبل الجسم، والدور الجنسي، وتحمل المسئولية، واختيار المهنة المناسبة والاستقلال .
ج- مرحلة الرشد: اختيار شريك الحياة، تكوين أسرة، تربية الأطفال، ممارسة المهنة، وتكوين علاقات اجتماعية ومناشط.
د- مرحلة الشيخوخة: تقبل الضعف الجسدي، ومواجهة المتاعب الصحية، والقيام بنشاطات مناسبة ، والتكيف مع التقاعد، والاستقلال عن الأولاد.
تابع العوامل المساهمة في التكيف
2- الدوافع:
الدافع مفهوم افتراضي حيث أنه لا يمكننا رؤيته ولكن نلاحظه من خلال آثاره ومظاهره وهناك عدة تقسيمات للدوافع منها من قسمها لنوعين هما:
أ- الدوافع الأولية (العضوية- فطريه) يولد الفرد مزوداً بها مثل :الجوع، العطش ، الراحه.
ب- الدوافع الثانوية (النفسية الجسمية- مكتسبه) تكتسب من خلال البيئة الاجتماعيه وهي ضرورية للتكيف النفسي مثل: الأمن والتقدير والاستقلال.
تابع العوامل المساهمة في التكيف
2- تابع الدوافع
وهناك تصنيف هرمي للدوافع وضعه عالم النفس الأمريكي إبراهام ماسلو وتحتل فيه الدوافع العضوية المكانة الأولى حيث وضعت في قاعدة الهرم ومن اشبعها ينتقل للدرجة الثانية وهكذا، فمن نجح في إشباع الدوافع الدنيا في الهرم سهل عليه اشباع الدوافع اللاحقة، وقد بين ماسلو أن قلة قليلة من الناس من يحققون كل هذه الدوافع ويصلون لتحقيق الذات. واشباع الدوافع لها دور هام في التكيف وإذا تكرر فشل الفرد في إشباعها فإنه عرضه للاضطرابات مثلاً: عدم اشباع الجوع يؤدي للسلوك العدواني، وعد اشباع الحاجة للحب والحنان تدفع للرفقة السيئة والاضطراب .والنموذج الهرمي موضح في الشكل التالي:
تابع العوامل المساهمة في التكيف
3- العوامل الفسيولوجية:
إن النواحي الوراثية أو تعرض الفرد لإصابات أثناء المرحلة الجنينية أو مراحل النمو المختلفة سواء في الجهاز العصبي أو أعضاء الجسم بشكل عام قد يؤثر في عملية التكيف.
نقاش وأمثلة
تابع العوامل المساهمة في التكيف
4- مرحلة الطفولة وخبراتها:
مرحلة الطفولة مرحلة هامة لأنها فترة تكوين الشخصية، والخبرات التي يمر بها الطفل ستظهرآثارها على سلوكه وشخصيته، فكثر من الاضطرابات النفسية يمكن ارجاعها لمرحلة الطفولة.
تابع العوامل المساهمة في التكيف
5- المظاهر الجسمية والشخصية
يقصد هنا الصفات الجسمية من طول وقصر..الخ قد يكون لها آثار في التكيف من خلال تأثيرها على تقييم الآخرين له.
أيضاً القدرات العقلية والسمات الشخصية عند الفرد تؤثر في تكيقه فمثلاً: انخفاض نسبة الذكاء قد تؤدي لسوء التكيف الانعزال
تابع العوامل المساهمة في التكيف
6- العوامل الاجتماعية
العوامل الاجتماعية والمستوى الاجتماعي ووسائل الإعلام والتلفزيون لها دور في التكيف
تفاعل عوامل التكيف
إن العوامل المؤثرة على التكيف تتفاعل فيما بينها ، وقد يكون لدى الفرد ظروف قاسية في الطفول وظروف اجتماعية صعبه ولكنه متكيف لأن وراثته وخصائصه الشخصية تساعده على التكيف
التفريق بين التوافق والتكيف
يستخدم مصطلح التوافق والتكيف كمصطلحين مترادفين على الرغم من وجود من فرق بينهما كما وجدت اختلافات في التفريق:
1- هناك من حدد استخدام مصطلح التكييف على الناحية البيولوجية والتوافق على الناحية النفسية.
2- هناك من حدد استخدام مصطلح التكيف مع البيئة والتوافق مع الآخرين كالتوافق الزواجي.
مفهوم التكيف
استخدم مفهوم التكيف في الاصل عند علماء البيولوجيا فالحيوانات التي استطاعت التلاؤم مع بيئتها الطبيعية كان لها القدرة على الاستمرارية مثال : تغيير الحرباء للون جلدها حسب المكان الذي تتواجد فيه، وسبات الدببة في الشتاء.
استعار علماء النفس المفهوم البيولوجي الذي اطلق عليه علماء البيولوجيا عدة مسميات مترادفه ( التكيف، التلاؤم، التوافق).
إن الإنسان يتلاءم مع بيئته النفسية والاجتماعية مثلما يتلاءم مع بيئته الطبيعية.
تابع مفهوم التكيف
تميل الكائنات الحية لتغيير سلوكها استجابة لتغيرات البيئة فعندما يطرأ تغير على البيئة التي يعيش فيها الكائن فإنه يعدل سلوكه وفقاً لهذه التغييرات.
يبحث الكائن عن وسائل لإشباع حاجاته وإن لم يجد اشباعاً لهذه الحاجات في بيئته فإنه يعمل على تعديل بيئته أو تعديل حاجاته ويسمى هذا السلوك بالتكييف.
أمثلة:
1- مثال على تعديل الفرد لسلوكه: ارتداء ملابس تناسب الجو، تغيير طرق تفكير الفرد تجاه بعض المواضيع.
2- مثال على تعديل الفرد لبيئة الاجتماعي:دورات لزيادة الذكاء الاجتماعي أو التنظيم للموظفين العامين في نفس المؤسسة، أو تنظيم الأدوار
3- مثال على تعديل الفرد لبيئته الطبيعية: وضع مكيف، وضع انفاق في الجبال لتسهيل المواصلات.
تعريف التكيف
الاستجابات أو ردود الأفعال التي يعدل بها الفرد سلوكه وتكوينه النفسي أو بيئته الخارجية ليحدث الانسجام المطلوب بحيث يشبع حاجاته ويلبي متطلبات بيئته الاجتماعية والطبيعية.
نلاحظ من تعريف التكيف التالي
1- أن التكيف إجراء او سلوك يقوم به الفرد في سعيه لإشباع حاجاته والتلاؤم مع ظروف معينه.
2- يشمل هذا الإجراء إحداث تغير في بيئتي الفرد الذاتية (بناؤه النفسي) والخارجية (الطبيعية والاجتماعية).
3- يقسم المحيط الذي يتكيف معه الفرد إلى ثلاثة أقسام
أ- المحيط الذاتي الداخلي
ب- المحيط الخارجي الاجتماعي
ج- المحيط الخارجي الطبيعي
يقسم المحيط الذي يتكيف معه الفرد إلى ثلاثة أقسام
1- المحيط الذاتي الداخلي : وهو البناء النفسي للفرد(شخصيته-حاجاته-دوافعه-ذكاءه-اتجاهاته).
2- المحيط الخارجي وينقسم الى قسمين :
أ- الاجتماعي(الأسره,المدرسه,.. الخ)
ب- القسم الطبيعي (المناخ,الوديان,المباني,الأدوات..الخ).
ان هذه الأقسام الثلاثة متداخله تأثر في حياة الفرد وتحديد أسلوب تكيفه.
التكيف السوي وغير السوي
يحمل الفرد حاجات متعددة يعمل على إشباعها وتكون هذه الحاجات بمثابة محرك لسلوك الفرد تحرك السلوك باستمرار فهي ديناميكية وقد يتعرض الفرد عند محاوله اشباعها لبعض العقبات قد يكون بعضها ذاتي (داخل الفرد) او خارجي (من المجتمع والطبيعية) إذا استطاع الفرد اشباع حاجاته تنتفي حالة التوتر ويشعر بالرضا والطمأنينة ويكون تكيفه سوي، بينما إذا فشل فإنه يبذل محاولات أخرى أو أساليب أخرى غير سوية للتكيف مثل الإنسحاب والتبرير واليأس .
التكيف كعملية والتكيف كنتيجة
ينظر للتكيف من زاويتين :
1- التكيف كعمليه:
يتضمن محاولات وأشكال السلوك التي يتبعها الفرد للوصول إلى الانسجام.
2- التكيف كنتيجة :
قد يكون التكيف سوي (صحه نفسيه). أو تكيف غير سوي (اعتلال الصحة النفسيه).
أبعاد التكيف
1- التكيف الشخصي ( الانفعالي): ويشمل السعادة مع النفس والرضا عنها. وإشباع الدوافع ، وحل الصراعات، وتناسب القدرات مع مستوى الطموح والانجازات.
2- التكيف الاجتماعي : يشمل السعادة مع الآخرين والالتزام بقوانين وقيم المجتمع والتفاعل الاجتماعي السوي والسعادة ويظهر التكيف الاجتماعي في المجالات التالية:
أ- الدراسة: نجاح الفرد في المؤسسات التعليمية وكذلك التحصيل المناسب، وحل المشكلات الدراسية
ب- الأسرة: أن تكون العلاقات قائمة على المودة والتعاون. ويندرج هنا موضوع التكيف الزواجي وما يقتضيه من اختيار الشريك المتجانس فكريا وعمريا واجتماعيا.
ج- العمل: أن تناسب مهنته قدراته ويرضى عنها ويحاول التطوير والإبداع فيها ويشعر بالسعادة والرضا تجاهها.
العوامل المساهمة في التكيف
1- المهمات النمائية:
وهي الأشياء التي يتطلبها النمو النفسي للفرد والتي يتعلمها حتى يعيش بسعادة ولكل مرحلة من مراحل النمو مطالب خاصة نمثل عليها بالتالي:
أ- مرحلة الطفولة: يحتاج للمحافظة على الحياة، تعلم المشي، وضبط الإخراج، واللعب وتعلم القراءة والكتابة. الخ
ب- مرحلة المراهقة: نمو مفهوم سوي للجسم، وتقبل الجسم، والدور الجنسي، وتحمل المسئولية، واختيار المهنة المناسبة والاستقلال .
ج- مرحلة الرشد: اختيار شريك الحياة، تكوين أسرة، تربية الأطفال، ممارسة المهنة، وتكوين علاقات اجتماعية ومناشط.
د- مرحلة الشيخوخة: تقبل الضعف الجسدي، ومواجهة المتاعب الصحية، والقيام بنشاطات مناسبة ، والتكيف مع التقاعد، والاستقلال عن الأولاد.
تابع العوامل المساهمة في التكيف
2- الدوافع:
الدافع مفهوم افتراضي حيث أنه لا يمكننا رؤيته ولكن نلاحظه من خلال آثاره ومظاهره وهناك عدة تقسيمات للدوافع منها من قسمها لنوعين هما:
أ- الدوافع الأولية (العضوية- فطريه) يولد الفرد مزوداً بها مثل :الجوع، العطش ، الراحه.
ب- الدوافع الثانوية (النفسية الجسمية- مكتسبه) تكتسب من خلال البيئة الاجتماعيه وهي ضرورية للتكيف النفسي مثل: الأمن والتقدير والاستقلال.
تابع العوامل المساهمة في التكيف
2- تابع الدوافع
وهناك تصنيف هرمي للدوافع وضعه عالم النفس الأمريكي إبراهام ماسلو وتحتل فيه الدوافع العضوية المكانة الأولى حيث وضعت في قاعدة الهرم ومن اشبعها ينتقل للدرجة الثانية وهكذا، فمن نجح في إشباع الدوافع الدنيا في الهرم سهل عليه اشباع الدوافع اللاحقة، وقد بين ماسلو أن قلة قليلة من الناس من يحققون كل هذه الدوافع ويصلون لتحقيق الذات. واشباع الدوافع لها دور هام في التكيف وإذا تكرر فشل الفرد في إشباعها فإنه عرضه للاضطرابات مثلاً: عدم اشباع الجوع يؤدي للسلوك العدواني، وعد اشباع الحاجة للحب والحنان تدفع للرفقة السيئة والاضطراب .والنموذج الهرمي موضح في الشكل التالي:
تابع العوامل المساهمة في التكيف
3- العوامل الفسيولوجية:
إن النواحي الوراثية أو تعرض الفرد لإصابات أثناء المرحلة الجنينية أو مراحل النمو المختلفة سواء في الجهاز العصبي أو أعضاء الجسم بشكل عام قد يؤثر في عملية التكيف.
نقاش وأمثلة
تابع العوامل المساهمة في التكيف
4- مرحلة الطفولة وخبراتها:
مرحلة الطفولة مرحلة هامة لأنها فترة تكوين الشخصية، والخبرات التي يمر بها الطفل ستظهرآثارها على سلوكه وشخصيته، فكثر من الاضطرابات النفسية يمكن ارجاعها لمرحلة الطفولة.
تابع العوامل المساهمة في التكيف
5- المظاهر الجسمية والشخصية
يقصد هنا الصفات الجسمية من طول وقصر..الخ قد يكون لها آثار في التكيف من خلال تأثيرها على تقييم الآخرين له.
أيضاً القدرات العقلية والسمات الشخصية عند الفرد تؤثر في تكيقه فمثلاً: انخفاض نسبة الذكاء قد تؤدي لسوء التكيف الانعزال
تابع العوامل المساهمة في التكيف
6- العوامل الاجتماعية
العوامل الاجتماعية والمستوى الاجتماعي ووسائل الإعلام والتلفزيون لها دور في التكيف
تفاعل عوامل التكيف
إن العوامل المؤثرة على التكيف تتفاعل فيما بينها ، وقد يكون لدى الفرد ظروف قاسية في الطفول وظروف اجتماعية صعبه ولكنه متكيف لأن وراثته وخصائصه الشخصية تساعده على التكيف