كـــتــــابـة الــتـقـريـر
مقاييس الشخصيــة
عناصر كتابة التقرير
البيانات العامة:
الاسم: ( اسم المفحوص)
العمر: ( عمر المفحوص )
الجنس: ( يكتب ذكر أو أنثى )
الحالة الاجتماعية: ( يكتب متزوج، غير متزوج، أرمل، مطلق... على حسب المفحوص)
تاريخ كتابة التقرير: ( يكتب اليوم الذي كُتب فيه التقرير ).
عناصر كتابة التقرير
عناصر كتابة التقرير
عناصر كتابة التقرير
Psychological reportالتقرير النفسي
البيانات الأولية
سبب الإحالة:
((رغد)) طالبة في الصف الثالث الإبتدائي ’عمرها 9سنوات . لاحظت مربية الصف (المعلمة نورة )فروقا بين ((رغد)) ونظيراتها.
ومن أهم ماأشارت إليه معلمة رغد كثرة حركتها,وسرعة التنقل ولاتمكث في مكانها لدقائق أبدآ.وفي نفس الوقت لديها ضعف في المستوى التحصيلي خصوصا في مادة القراءة والكتابة,والرياضيات وعلى سبيل المثال: تكتب رغد غالبآبطريقة مقلوبة وتلاصق الحروف بشكل يجعل قرائتها أمر مستحيلا أيضا صعوبة بالغة في التمييز بين الحروف المتشابهة((س,ش,ع,غ’ط’ظ)),أما في مادة الرياضيات تجد صعوبة في التميزبين الأرقام التالية((7,8,))((6,2)),كماأنها لاتتوقف إذا بدأت بسرد أي سلسلة رقمية أوكتابية فهي مثلا((تكمل إلى أن تصل للرقم10 إذا طلب منها كتابة 1-2- 3 )).بالإضافة إلى سلوكها العدواني داخل الفصل وفي فناء المدرسة (كسب الطالبات والمشادات الكلامية).
طلبت معلمة رغد إجراء تقييم نفسي للمساعدة في التعرف على حالة الطالبة رغد العقلية والسلوكية وتوضيح نقاط الضعف وتزويد اقتراحات تسهم في تحسن مستواها من الناحية الأكاديمية والسلوكية.
مصــدر المعلومات:
الملاحظات السلوكية:
بدت رغد في بداية الجلسة فرحة ومسرورة. ترتدي ملابس أنيقة ومناسبة ,تبدو في حالة صحية جيدة ويبدو عليها النشاط .توصف من حيث الوزن بأنها متوسطة لمن هم في مثل عمرها. كانت كثيرة الحركة تحاول الوقوف عدة مرات لأبسط الأمور المحيطة ((كرن الجرس,أوفتح الباب)).
بالنسبة لسلوكها العام الظاهر عليها في بداية الجلسة يتميز بالجرأة الزائدة و الإندفاع الواضح ((فقد بدت وكأنها تعرفني وبادرت هي بالأسئلة عني وعن أشياء لاتمت للحوار بيننا بصلة)). ولكن عندما شعرت بجدية الموضوع بدأ يظهر عليها الهدوء النسبي, وبالنظر للطريقة التي يأخذ بها التقييم وجدت رغد بأنها تبذل جهد واضح للوصول للإجابة الصحيحة_ وتبدو مستوى إجاباتها بشكل عام مناسبه إلى من هن في مستوى عمرها.ومن ما يشار إليه ظهور علامات توتر وقلق عليها في منتصف الجلسة تقريبا ((فقد كانت تقضم أظافرها)).
الوظائف المعرفية:
حصلت رغد في اختبار ويكــسلرلذكاءالأطفال الإختبار الكامل,على الدرجة الموزونة (94 ) يقابلها نسبة ذكاء( 101)
ودرجة الإختبار الأدائي P-IQ الموزونة ( 55)تقابلها نسبة ذكاء (106) ودرجة الاختبار اللفظي v -IQ الموزونة (49 ) يقابلها نسبة ذكاء (99).
وهذه النتائج تضعها في المتوسط عند مقارنتها مع أقرانها في نفس العمر. وقـــد كان أداؤها متجانساً على الاختبارات الفرعية ودرجة التباين بينها بسيطة وغير ملحوظــة.
كما أظهرت نتائج الفحص على مقياس السلوك التكيفي وجود جوانب ضعف لديها في مهارات التواصل والتي تتمثل في اللغة الاستقبالية والتعبيرية والقراءة والكتابة . حيث كانت الدرجة المعيارية لبعد التواصل(36)يقابلها في التساعــي(1) وتعتبر درجة منخفضة .
أما درجاتها الفرعية في هذا البعد فحصلت في مهارة القراءة والكتابة الدرجة المعيارية (46)يقابلهافي التساعي(1) والمهارةالإستقباليةالدرجة (66) يقابلهافي التساعي(1) ,والمهارة التعبيرية (24 )يقابلها في التساعي(1). وتعتبر جميعها منخفضة.
وبناءاً على نتائجها في مقياس السلوك التكيفي ومن خلال الرجوع إلى سجلها المدرسي يتضح أن درجاتها التحصيلية في القراءة والكتابة والحساب أقل بكثير من مستوى قدراتها العقلية العامة بناء على اختبار وكسلرللأطفال, وهذا يقترح وجود فارق ملحوظ وكبير بين تحصيلها الأكاديمي الفعلي والتحصيل المتوقع منها.
الوظائف الانفعالية:
تشعر رغد بعدم الانسجام مع زميلاتها في الصف ولا يوجد لديها إلا صديقة واحدة ,وذكرت رغد أنها لا ترتاح خلال حصة الرياضيات والكتابة , وتشعربالملل و بالإنزعاج لأن معلمة الصف تستقصدها-على حدقولها- وتحاول إخراجها للحل المسائل أو كتابة بعض الكلمات على السبورة . وأظهرت حبها لمعلمة (التربية الفنية) فهي تستمع في حصة التربية الفنية وتتمنى أن تكون حصتين في الأسبوع.
ويبد وأنه تولدت هذه الأحاسيس المزعجة لديها بسبب إنخفاض مستواها في مادة القراءة والإملاء والرياضيات وإخفاقها أمام زميلاتها’,فهي لم تجد بيئة تعليمية جاذبة و مثيره تجعلها تشعر بالإنسجام والراحة.
الوظائف السلوكية:
أظهرت نتائج فحص مقياس السلوك التكيفي بعد السلوك الغير تكيفي ميول عدائية ظاهرة في سلوكها ,((حيث أجابت الأم بنعم لمثل تلك العبارات :تميل بشدة إلى الإعتداء البدني, تتهكم على الاخرين وتضايقهم)).
كما حصلت (رغد) على درجات معيارية تضعها في المتوسط عند مقارنتها مع أقرانها في نفس العمر في بعد مهارات الحياة اليومية الذي يشتمل على الأبعاد الفرعية التالية: (الأنشطة الذاتية, الأنشطة المنزلية .,بعد الأنشطة المجتمعية) وكذلك في بعد مهارات التنشئة الاجتماعية والذي يشتمل في الأبعاد الفرعية التالية: ( اللعب والترفيه ’ المسايرة) بينما كانت الدرجة المعيارية منخفضة مقارنة مع أقرانها في نفس العمر في بعد (علاقاتها مع الآخرين) أحد الأبعاد الفرعية لبعد مهارات التنشة الإجتماعية.
المعلومات الشخصية:
ولدت رغد لأبويين جامعيين في منزل متوسط المعيشة وترتيبها بين إخوانها الرابعة .و أشارت معلمتها الى انه بالاضافة لضعفها الملحوظ في هذه المواد فهي حادة الطباع كثيرة المشاكل مع قريناتها حتى ان ادارة المدرسة الزمتها بكتابة تعهد اكثر من مرة بسبب مشاكل مع زميلاتها وتعديها عليهم بالسب و المشادات الكلامية.
وبالرجوع إلى تاريخ رغد الطبي ذكرت والدتها بان ولادتها كانت ولادة طبيعية إلا أنها عانت من الحصبة في عمر الشهرين مما استدعى بقائها في المستشفى فترة.ووالدتها تعقد مقارنة بين ابنتها رغد و ابنها عاصم الذي يبلغ الآن العشرين عاما فهو أيضا عانى من نفس الصعوبات التعليمية التي تعانيها أخته مما جعل تعليمه أمرا شاقا وتذكر الوالدة في حديثها أنها تنتهج أسلوب الشدة في تربيتها لأطفالها وتفتخر بقوتها في التعامل معهم.
وتم الحصول على هذه المعلومات من ملف رغد لدى المدرسة ومن معلمة الصف والأم.
الخلاصة ,التوصيات:
دلت النتائج من خلال التقييم أن قدرات رغد في المهارات الأكاديمية أقل من قدراتها المعرفية, كما يتسم سلوكها بكثرة الحركة.وهذه مؤشرات تدل أن الطالبة (رغد) ضمن فئة (صعوبات التعلم) وهي بحاجة إلى إجراء تشخيصي إضافي أكثردقة لتحديد مجال الصعوبة من خلال إحالتها إلى أخصائية (صعوبات تعلم) لإستخدام اختبارات تحصيلية خاصة بالقراءة والكتابة والحساب’ لتتمكن تشخيص الحالة بشكل أدق و من ثم وضع برنامج تربوي علاجي فردي.
بناء على نتائج مقياس السلوك التكيفي وملاحظة معلمة الصف والأم يوجد لدى رغد سلوكيات عدائية مع من حولها قد يكون سببها أسلوب التربية القاسي والإخفاقات الدراسية, لذلك هي بحاجة لبرامج لتعديل السلوك العدواني.ومساعده على تطوير أساليب التعامل مع الفشل والمواقف السلبية ومحاولة توفير خبرات ناجحة تكسب الثقة بالنفس.
3) تواجه رغد قصور في المهارات الإجتماعية وصعوبة تكوين علاقات اجتماعية ,فهي بحاجة إلى برامج في الإرشاد النفسي لتدريبها على المهارات الاجتماعية المناسبة وإقامة علاقات إجتماعية لتحقيق أفضل مستوى من الصحة النفسية والتكيف.
مقاييس الشخصيــة
عناصر كتابة التقرير
البيانات العامة:
الاسم: ( اسم المفحوص)
العمر: ( عمر المفحوص )
الجنس: ( يكتب ذكر أو أنثى )
الحالة الاجتماعية: ( يكتب متزوج، غير متزوج، أرمل، مطلق... على حسب المفحوص)
تاريخ كتابة التقرير: ( يكتب اليوم الذي كُتب فيه التقرير ).
عناصر كتابة التقرير
عناصر كتابة التقرير
عناصر كتابة التقرير
Psychological reportالتقرير النفسي
البيانات الأولية
سبب الإحالة:
((رغد)) طالبة في الصف الثالث الإبتدائي ’عمرها 9سنوات . لاحظت مربية الصف (المعلمة نورة )فروقا بين ((رغد)) ونظيراتها.
ومن أهم ماأشارت إليه معلمة رغد كثرة حركتها,وسرعة التنقل ولاتمكث في مكانها لدقائق أبدآ.وفي نفس الوقت لديها ضعف في المستوى التحصيلي خصوصا في مادة القراءة والكتابة,والرياضيات وعلى سبيل المثال: تكتب رغد غالبآبطريقة مقلوبة وتلاصق الحروف بشكل يجعل قرائتها أمر مستحيلا أيضا صعوبة بالغة في التمييز بين الحروف المتشابهة((س,ش,ع,غ’ط’ظ)),أما في مادة الرياضيات تجد صعوبة في التميزبين الأرقام التالية((7,8,))((6,2)),كماأنها لاتتوقف إذا بدأت بسرد أي سلسلة رقمية أوكتابية فهي مثلا((تكمل إلى أن تصل للرقم10 إذا طلب منها كتابة 1-2- 3 )).بالإضافة إلى سلوكها العدواني داخل الفصل وفي فناء المدرسة (كسب الطالبات والمشادات الكلامية).
طلبت معلمة رغد إجراء تقييم نفسي للمساعدة في التعرف على حالة الطالبة رغد العقلية والسلوكية وتوضيح نقاط الضعف وتزويد اقتراحات تسهم في تحسن مستواها من الناحية الأكاديمية والسلوكية.
مصــدر المعلومات:
الملاحظات السلوكية:
بدت رغد في بداية الجلسة فرحة ومسرورة. ترتدي ملابس أنيقة ومناسبة ,تبدو في حالة صحية جيدة ويبدو عليها النشاط .توصف من حيث الوزن بأنها متوسطة لمن هم في مثل عمرها. كانت كثيرة الحركة تحاول الوقوف عدة مرات لأبسط الأمور المحيطة ((كرن الجرس,أوفتح الباب)).
بالنسبة لسلوكها العام الظاهر عليها في بداية الجلسة يتميز بالجرأة الزائدة و الإندفاع الواضح ((فقد بدت وكأنها تعرفني وبادرت هي بالأسئلة عني وعن أشياء لاتمت للحوار بيننا بصلة)). ولكن عندما شعرت بجدية الموضوع بدأ يظهر عليها الهدوء النسبي, وبالنظر للطريقة التي يأخذ بها التقييم وجدت رغد بأنها تبذل جهد واضح للوصول للإجابة الصحيحة_ وتبدو مستوى إجاباتها بشكل عام مناسبه إلى من هن في مستوى عمرها.ومن ما يشار إليه ظهور علامات توتر وقلق عليها في منتصف الجلسة تقريبا ((فقد كانت تقضم أظافرها)).
الوظائف المعرفية:
حصلت رغد في اختبار ويكــسلرلذكاءالأطفال الإختبار الكامل,على الدرجة الموزونة (94 ) يقابلها نسبة ذكاء( 101)
ودرجة الإختبار الأدائي P-IQ الموزونة ( 55)تقابلها نسبة ذكاء (106) ودرجة الاختبار اللفظي v -IQ الموزونة (49 ) يقابلها نسبة ذكاء (99).
وهذه النتائج تضعها في المتوسط عند مقارنتها مع أقرانها في نفس العمر. وقـــد كان أداؤها متجانساً على الاختبارات الفرعية ودرجة التباين بينها بسيطة وغير ملحوظــة.
كما أظهرت نتائج الفحص على مقياس السلوك التكيفي وجود جوانب ضعف لديها في مهارات التواصل والتي تتمثل في اللغة الاستقبالية والتعبيرية والقراءة والكتابة . حيث كانت الدرجة المعيارية لبعد التواصل(36)يقابلها في التساعــي(1) وتعتبر درجة منخفضة .
أما درجاتها الفرعية في هذا البعد فحصلت في مهارة القراءة والكتابة الدرجة المعيارية (46)يقابلهافي التساعي(1) والمهارةالإستقباليةالدرجة (66) يقابلهافي التساعي(1) ,والمهارة التعبيرية (24 )يقابلها في التساعي(1). وتعتبر جميعها منخفضة.
وبناءاً على نتائجها في مقياس السلوك التكيفي ومن خلال الرجوع إلى سجلها المدرسي يتضح أن درجاتها التحصيلية في القراءة والكتابة والحساب أقل بكثير من مستوى قدراتها العقلية العامة بناء على اختبار وكسلرللأطفال, وهذا يقترح وجود فارق ملحوظ وكبير بين تحصيلها الأكاديمي الفعلي والتحصيل المتوقع منها.
الوظائف الانفعالية:
تشعر رغد بعدم الانسجام مع زميلاتها في الصف ولا يوجد لديها إلا صديقة واحدة ,وذكرت رغد أنها لا ترتاح خلال حصة الرياضيات والكتابة , وتشعربالملل و بالإنزعاج لأن معلمة الصف تستقصدها-على حدقولها- وتحاول إخراجها للحل المسائل أو كتابة بعض الكلمات على السبورة . وأظهرت حبها لمعلمة (التربية الفنية) فهي تستمع في حصة التربية الفنية وتتمنى أن تكون حصتين في الأسبوع.
ويبد وأنه تولدت هذه الأحاسيس المزعجة لديها بسبب إنخفاض مستواها في مادة القراءة والإملاء والرياضيات وإخفاقها أمام زميلاتها’,فهي لم تجد بيئة تعليمية جاذبة و مثيره تجعلها تشعر بالإنسجام والراحة.
الوظائف السلوكية:
أظهرت نتائج فحص مقياس السلوك التكيفي بعد السلوك الغير تكيفي ميول عدائية ظاهرة في سلوكها ,((حيث أجابت الأم بنعم لمثل تلك العبارات :تميل بشدة إلى الإعتداء البدني, تتهكم على الاخرين وتضايقهم)).
كما حصلت (رغد) على درجات معيارية تضعها في المتوسط عند مقارنتها مع أقرانها في نفس العمر في بعد مهارات الحياة اليومية الذي يشتمل على الأبعاد الفرعية التالية: (الأنشطة الذاتية, الأنشطة المنزلية .,بعد الأنشطة المجتمعية) وكذلك في بعد مهارات التنشئة الاجتماعية والذي يشتمل في الأبعاد الفرعية التالية: ( اللعب والترفيه ’ المسايرة) بينما كانت الدرجة المعيارية منخفضة مقارنة مع أقرانها في نفس العمر في بعد (علاقاتها مع الآخرين) أحد الأبعاد الفرعية لبعد مهارات التنشة الإجتماعية.
المعلومات الشخصية:
ولدت رغد لأبويين جامعيين في منزل متوسط المعيشة وترتيبها بين إخوانها الرابعة .و أشارت معلمتها الى انه بالاضافة لضعفها الملحوظ في هذه المواد فهي حادة الطباع كثيرة المشاكل مع قريناتها حتى ان ادارة المدرسة الزمتها بكتابة تعهد اكثر من مرة بسبب مشاكل مع زميلاتها وتعديها عليهم بالسب و المشادات الكلامية.
وبالرجوع إلى تاريخ رغد الطبي ذكرت والدتها بان ولادتها كانت ولادة طبيعية إلا أنها عانت من الحصبة في عمر الشهرين مما استدعى بقائها في المستشفى فترة.ووالدتها تعقد مقارنة بين ابنتها رغد و ابنها عاصم الذي يبلغ الآن العشرين عاما فهو أيضا عانى من نفس الصعوبات التعليمية التي تعانيها أخته مما جعل تعليمه أمرا شاقا وتذكر الوالدة في حديثها أنها تنتهج أسلوب الشدة في تربيتها لأطفالها وتفتخر بقوتها في التعامل معهم.
وتم الحصول على هذه المعلومات من ملف رغد لدى المدرسة ومن معلمة الصف والأم.
الخلاصة ,التوصيات:
دلت النتائج من خلال التقييم أن قدرات رغد في المهارات الأكاديمية أقل من قدراتها المعرفية, كما يتسم سلوكها بكثرة الحركة.وهذه مؤشرات تدل أن الطالبة (رغد) ضمن فئة (صعوبات التعلم) وهي بحاجة إلى إجراء تشخيصي إضافي أكثردقة لتحديد مجال الصعوبة من خلال إحالتها إلى أخصائية (صعوبات تعلم) لإستخدام اختبارات تحصيلية خاصة بالقراءة والكتابة والحساب’ لتتمكن تشخيص الحالة بشكل أدق و من ثم وضع برنامج تربوي علاجي فردي.
بناء على نتائج مقياس السلوك التكيفي وملاحظة معلمة الصف والأم يوجد لدى رغد سلوكيات عدائية مع من حولها قد يكون سببها أسلوب التربية القاسي والإخفاقات الدراسية, لذلك هي بحاجة لبرامج لتعديل السلوك العدواني.ومساعده على تطوير أساليب التعامل مع الفشل والمواقف السلبية ومحاولة توفير خبرات ناجحة تكسب الثقة بالنفس.
3) تواجه رغد قصور في المهارات الإجتماعية وصعوبة تكوين علاقات اجتماعية ,فهي بحاجة إلى برامج في الإرشاد النفسي لتدريبها على المهارات الاجتماعية المناسبة وإقامة علاقات إجتماعية لتحقيق أفضل مستوى من الصحة النفسية والتكيف.