أهداف الصحة النفسية في المجتمع
1 – بناء الشخصية المتكاملة و إعداد الإنسان الصحيح نفسياً
2 – ضبط سلوك الفرد و توجيهه و تقويمه في الحاضر بهدف تحقيق أفضل مستوى ممكن من التوافق النفسي كمواطن صالح في المجتمع .
يحتاج هذا المجتمع إلى تخطيط دقيق للصحة النفسية من خلال الإجراءات التالية :
تهيئه بيئة اجتماعيه صديقه أمنة تسودها العلاقات الاجتماعية السليمة ,
*الاهتمام بدراسة الفرد والمجتمع ورعاية الطفولة صناعة المستقبل ورعاية الشباب عصب الآمة ورعاية الكبار الخير والبركة وحماية الاسرة الخلية الأولى للمجتمع والعناية بمشكلاتهم والتخطيط الشامل للنشاط الاجتماعي الاقتصادي بهدف تحقيق أقصى إشباع ممكن لحاجات الناس ,وإنشاء وتدعيم الهيئات والمؤسسات الحكومية والأهلية التي تحققه.
*إصدار التشريعات الخاصة بالفحص الطبي والنفسي ,قبل الزواج ,وارشاد الأزواج
*مراجعه ورعاية القيم والعادات والتقاليد والمعايير الاجتماعية والقيم الدينية والطاقات الروحية التي يستمدها المجتمع من مثله العليا النابعة من الأديان السماوية ومن تراثة الحضاري بمايتحقق الصحة النفسية .
*رفع مستوى الوعي النفسي بين من تتصل إعمالهم بالجمهور ,وخاصة في الهيئات والمؤسسات العامة .
*التعبئه النفسية للشعب لتخطي مامر به من ضغوط والتغلب على مايعاني منة او ماقد يطرأ علية من ضغوط .
*الاهتمام بالتوجية والارشاد النفسي .
*الاهتمام بمفهوم الوقاية من الإمراض النفسية .
اجراءات الوقاية الاجتماعية.
رفع مبادئ الصحة النفسية عن طريق وسائل اعلام المختلفة .
رفع مستوى المعيشة و التقريب بقدر الامكان بين مختلف طبقات الشعب فيما يتعلق بالمستوى الاجتماعي –الاقتصادي وفيما يتعلق بالمعايير السلوكية .
تيسير سائر الخدمات الاجتماعية بالتوسع في انشاء مراكز الخدمة الاجتماعية ومراكز توجية الاسرة .
الاهتمام بالتخطيط السكانى و وسائل المواصلات و الخدمات الصحية و التعليمية و توفير فرص العمل .
إجراء المزيد من البحوث العلمية حول الاضطرابات النفسية الاجتماعية و الأسباب الاجتماعية للسلوك المنحرف.
الاهتمام بعوامل الضبط الاجتماعي ألازم مع التغير الاجتماعي المستمر الذي يشهده المجتمع .
فريق العمل في ميدان الصحة النفسية :
الأخصائى النفسي :ويتخرج في احد أقسام علم النفس بالجامعة ,ويتخصص بالقياس النفسي وإجراء الاختبارات ودراسة سلوك العميل واتجاهه العام ومساعده المعالج النفسي .
الطبيب النفسي :ويتخرج في كليه الطب ثم يدرس علم النفس وعلاج الامراض النفسية وقد يتخصص في الامراض النفسية والعصبية .ويهتم أكثر من غيره بالتشخيص الطبي النفسي وبالعلاج الجسمي والعلاج بالادوية والعلاج الجراحي .
الأخصائي الاجتماعي النفس :ويتخرج في احد أقسام أو معاهد الخدمة الاجتماعية ,ويؤهل تأهيلا خاصاً في علم النفس .ويختص بأجراء ألمقابله الأولى مع المريض واسرتة ,ومحل عملة والمؤسسات الاجتماعية المختلفة وبالبحث الاجتماعي وينظم معظم اوجة نشاط العيادة النفسية ,وقد يساهم في العلاج النفسي .
المساعدون النفسيون (اخصائي القياس النفسي – اخصائي التخاطب – اخصائى العلاج الطبيعي – اخصائي العلاج بالعمل و العلاج باللعب ..الخ ).
الممرضون النفسيون :ويتخرجون في في معاهد التمريض .ويدرسون ويتدربون على التمريض النفسي .ويلعبون دوراً هاماً في العلاج النفسي حيث يقضون اكبر وقت مع المريض .ويختصون بتسجيل السلوك اليومي وسير العلاج وتقدمة والمشاركة في بعض إشكال العلاج مثل العلاج بالصدمات والعلاج النفسي الجماعي وتهيئه المناخ النفسي المواتي للصحة النفسية والشفاء .
- آخرون :وبالاضافه إلى هولاء نجد المربين والوالدين وعلماء الدين وغيرهم يستطيعون الإسهام في الصحة النفسية
1 – بناء الشخصية المتكاملة و إعداد الإنسان الصحيح نفسياً
2 – ضبط سلوك الفرد و توجيهه و تقويمه في الحاضر بهدف تحقيق أفضل مستوى ممكن من التوافق النفسي كمواطن صالح في المجتمع .
يحتاج هذا المجتمع إلى تخطيط دقيق للصحة النفسية من خلال الإجراءات التالية :
تهيئه بيئة اجتماعيه صديقه أمنة تسودها العلاقات الاجتماعية السليمة ,
*الاهتمام بدراسة الفرد والمجتمع ورعاية الطفولة صناعة المستقبل ورعاية الشباب عصب الآمة ورعاية الكبار الخير والبركة وحماية الاسرة الخلية الأولى للمجتمع والعناية بمشكلاتهم والتخطيط الشامل للنشاط الاجتماعي الاقتصادي بهدف تحقيق أقصى إشباع ممكن لحاجات الناس ,وإنشاء وتدعيم الهيئات والمؤسسات الحكومية والأهلية التي تحققه.
*إصدار التشريعات الخاصة بالفحص الطبي والنفسي ,قبل الزواج ,وارشاد الأزواج
*مراجعه ورعاية القيم والعادات والتقاليد والمعايير الاجتماعية والقيم الدينية والطاقات الروحية التي يستمدها المجتمع من مثله العليا النابعة من الأديان السماوية ومن تراثة الحضاري بمايتحقق الصحة النفسية .
*رفع مستوى الوعي النفسي بين من تتصل إعمالهم بالجمهور ,وخاصة في الهيئات والمؤسسات العامة .
*التعبئه النفسية للشعب لتخطي مامر به من ضغوط والتغلب على مايعاني منة او ماقد يطرأ علية من ضغوط .
*الاهتمام بالتوجية والارشاد النفسي .
*الاهتمام بمفهوم الوقاية من الإمراض النفسية .
اجراءات الوقاية الاجتماعية.
رفع مبادئ الصحة النفسية عن طريق وسائل اعلام المختلفة .
رفع مستوى المعيشة و التقريب بقدر الامكان بين مختلف طبقات الشعب فيما يتعلق بالمستوى الاجتماعي –الاقتصادي وفيما يتعلق بالمعايير السلوكية .
تيسير سائر الخدمات الاجتماعية بالتوسع في انشاء مراكز الخدمة الاجتماعية ومراكز توجية الاسرة .
الاهتمام بالتخطيط السكانى و وسائل المواصلات و الخدمات الصحية و التعليمية و توفير فرص العمل .
إجراء المزيد من البحوث العلمية حول الاضطرابات النفسية الاجتماعية و الأسباب الاجتماعية للسلوك المنحرف.
الاهتمام بعوامل الضبط الاجتماعي ألازم مع التغير الاجتماعي المستمر الذي يشهده المجتمع .
فريق العمل في ميدان الصحة النفسية :
الأخصائى النفسي :ويتخرج في احد أقسام علم النفس بالجامعة ,ويتخصص بالقياس النفسي وإجراء الاختبارات ودراسة سلوك العميل واتجاهه العام ومساعده المعالج النفسي .
الطبيب النفسي :ويتخرج في كليه الطب ثم يدرس علم النفس وعلاج الامراض النفسية وقد يتخصص في الامراض النفسية والعصبية .ويهتم أكثر من غيره بالتشخيص الطبي النفسي وبالعلاج الجسمي والعلاج بالادوية والعلاج الجراحي .
الأخصائي الاجتماعي النفس :ويتخرج في احد أقسام أو معاهد الخدمة الاجتماعية ,ويؤهل تأهيلا خاصاً في علم النفس .ويختص بأجراء ألمقابله الأولى مع المريض واسرتة ,ومحل عملة والمؤسسات الاجتماعية المختلفة وبالبحث الاجتماعي وينظم معظم اوجة نشاط العيادة النفسية ,وقد يساهم في العلاج النفسي .
المساعدون النفسيون (اخصائي القياس النفسي – اخصائي التخاطب – اخصائى العلاج الطبيعي – اخصائي العلاج بالعمل و العلاج باللعب ..الخ ).
الممرضون النفسيون :ويتخرجون في في معاهد التمريض .ويدرسون ويتدربون على التمريض النفسي .ويلعبون دوراً هاماً في العلاج النفسي حيث يقضون اكبر وقت مع المريض .ويختصون بتسجيل السلوك اليومي وسير العلاج وتقدمة والمشاركة في بعض إشكال العلاج مثل العلاج بالصدمات والعلاج النفسي الجماعي وتهيئه المناخ النفسي المواتي للصحة النفسية والشفاء .
- آخرون :وبالاضافه إلى هولاء نجد المربين والوالدين وعلماء الدين وغيرهم يستطيعون الإسهام في الصحة النفسية