خلفية
أقامت منظمة الصحة العالمية وبرنامج التنمية في منظمة الصحة العالمية ) )WHD
في عام 1996 ، مداولات مع الباحثين، ومقدمي الرعاية الصحية والمدافعين عن حقوق المرأة
النشطين في مجال العنف ضد المرأة في العديد من البلدان، لاستكشاف الدور الذي قد تضطلع
به منظمة الصحة العالمية للتصدي لموضوع العنف العائلي ضد المرأة. وتضمنت التوصيات
الرئيسية أن تقوم منظمة الصحة العالمية بدعم البحوث العالمية لاستكشاف أبعاد العنف
ضد المرأة والتبعات الصحية وعوامل الخطر.
وفي استجابة لهذه التوصية، قامت منظمة الصحة العالمية في عام 1997 بمبادرة الدراسة
متعددة البلدان حول صحة المرأة والعنف العائلي، مع تركيز شديد على العنف ضد المرأة
من قبل الشركاء الحميمين. وقد بادرت "إدارة صحة المرأة والعنف ضد المرأة" ) )WHD
بالعمل، ثم انتقل في عام 1998 إلى "البرنامج العالمي حول أدلة السياسات الصحية"
GPE( (، ثم عاد مرة أخرى في كانون الأول/ديسمبر 2000 للإدارة الجنسية وصحة
المرأة ) GWH ( التي أعيد هيكلتها.
وكان المنطق وراء إجراء هذه الدراسة مدعوماً من قبل برنامج العمل الصادر في بيجينغ
الذي أوصى، ضمن أشياء أخرى، بالارتقاء بالآتي:
"البحوث وجمع المعلومات حول انتشار مختلف أشكال لعنف ضد المرأة، خاصة
العنف العائلي، والبحث في أسباب العنف ضد المرأة
وطبيعته وتبعات
http://adf.ly/FfSeE
or
http://filedefend.com/hdztr1wqhkro/dsa950.pdf
أقامت منظمة الصحة العالمية وبرنامج التنمية في منظمة الصحة العالمية ) )WHD
في عام 1996 ، مداولات مع الباحثين، ومقدمي الرعاية الصحية والمدافعين عن حقوق المرأة
النشطين في مجال العنف ضد المرأة في العديد من البلدان، لاستكشاف الدور الذي قد تضطلع
به منظمة الصحة العالمية للتصدي لموضوع العنف العائلي ضد المرأة. وتضمنت التوصيات
الرئيسية أن تقوم منظمة الصحة العالمية بدعم البحوث العالمية لاستكشاف أبعاد العنف
ضد المرأة والتبعات الصحية وعوامل الخطر.
وفي استجابة لهذه التوصية، قامت منظمة الصحة العالمية في عام 1997 بمبادرة الدراسة
متعددة البلدان حول صحة المرأة والعنف العائلي، مع تركيز شديد على العنف ضد المرأة
من قبل الشركاء الحميمين. وقد بادرت "إدارة صحة المرأة والعنف ضد المرأة" ) )WHD
بالعمل، ثم انتقل في عام 1998 إلى "البرنامج العالمي حول أدلة السياسات الصحية"
GPE( (، ثم عاد مرة أخرى في كانون الأول/ديسمبر 2000 للإدارة الجنسية وصحة
المرأة ) GWH ( التي أعيد هيكلتها.
وكان المنطق وراء إجراء هذه الدراسة مدعوماً من قبل برنامج العمل الصادر في بيجينغ
الذي أوصى، ضمن أشياء أخرى، بالارتقاء بالآتي:
"البحوث وجمع المعلومات حول انتشار مختلف أشكال لعنف ضد المرأة، خاصة
العنف العائلي، والبحث في أسباب العنف ضد المرأة
وطبيعته وتبعات
http://adf.ly/FfSeE
or
http://filedefend.com/hdztr1wqhkro/dsa950.pdf