القياس النفسي
بين النظرية والتطبيق
المؤلف : الدكتور عباس محمود عوض
إصدار : دار المعرفة الجامعية
عام 1998م
نبذة عن الكتاب :
يلعب القياس النفسى دورا بالغ الاهمية.فهو الى جانب كونه يستهدف توفير الاختبارت النفسية التى تتوافر لها المقومات الاساسية للاختبار السيكولوجي الجيد لاثراء بحوث علم النفس، ومن ثم تحقيق النماء لكافة فروعه التطبيقية، فانه يعطي أيضا للاخصائى النفسي الاكلينيكى ما يستفيد به من بحوث القياس السيكولوجي في مجال تشخيص اضطربات السلوك، حيث أنه يستعين بلاختبارت المصممة فى المجالات المختلفة العقلية والشخصية.لذلك فانه ينبغى على الاخصائى النفسى أن يكون على دراية كاماة بكيفية تطبيقها على النحو السليم، وبصدقها وثباتها وبقدرتها على التميز.
أنه اذا طبق اختبار معين كان معامل ثباته أقل مما ينبغى، فان ذلك يؤدى الى قيام تشخيص غير سليم وغير ثابت، ومن ثم الى قصور شديد فى العلاج. وحيث أننا قد يصادفنا المترجمه والتى لم يجر عليها التطبيق لحساب معامل ثبات لها وصدق ، فى البيئة المحلية، فانه من الخطورة بمكان أن تستخدم اعتماد على معامل ثباتها وصدقها الذى توافر لها فى بيئتها الاصلية، لذلك فان الجزء النظرى لهذا الكتاب والذي يتناول التطور التاريخى للقياس السيكولوجى، والقياس السيكولوجى من زاوية المفهموم والمشكلة والمجالات ومواصفات الاختبار السيكولوجى الجيد.
رابط اخر
http://adf.ly/rTd36
القياس النفسي بين النظرية والتطبيق د عباس محمودعوضالأربعاء ديسمبر 19, 2012 1:07 am