نبذة الناشر:
ميثاق العولمة: نجاح كبير لأحد أبرز أساتذة العلاقات الدولية. إنه عمل يعيد إلى المقاربة الكلاسيكية للمجتمع الدولي شبابها ويمكّنها من التواصل مع الحقيقة الجديدة من سياسة العالم. يتناول الكتاب قضايا عصرنا الدولية الأهم بما فيها السلم والأمن، الحرب والتدخل، حقوق الإنسان، ظاهرة الدول المفلسة، الأقليم والحدود، وهاجس الديمقراطية. يقيم المؤلف صرح عمله على أساس باقة متآلفة من الاختصاصات الأكاديمية المترابطة ترابطاً وثيقاً مثل التاريخ العسكري والدبلوماسي، الدراسات الحقوقية الدولية، والنظرات السياسية الأممية.
يتناول الكتاب جملة من المسائل المنهجية الأساسية ويقدم عناصر مقاربة علوم إنسانية محددة لدراسة سياسة العالم. يبحث المؤلف بعمق في مستقبل المجتمع الدولي في القرن الحادي والعشرين. ختاماً يقوم كتاب ميثاق العولمة بإضفاء الشرعية على المجتمع التعددي للدول السياسية بوصفه مجتمعاً يقوم على احترام التنوع الإنساني ويرفع من شأن حرية الإنسان.
يتناول هذا الكتاب جملة من المسائل المعيارية الحيوية التي تواجه البشر في العالم لدى شروعهم بتنظيم حياتهم السياسية وتصريف علاقاتهم السياسية على قاعدة مجتمع من الدول المستقلة. تقوم الدراسة بمعاينة المجتمع الدولي الحديث عبر إيلاد معايير سيادة الدولة وأخاق فنون الحكم اهتماماً استثنائياً مع التركيز خصوصاً على فترتي ما بعد 1945 وما بعد 1989. يقدم الكتاب تحليلاً شاملاً لأهم القضايا الدولية في زماننا، بما فيها قضايا السلام والأمن، الحرب والتدخل، حقوق الإنسان، الدول المفلسة، الأراضي والحدود، غضافة إلى قضية الديمقراطية.
إنه يستند إلى مجموعة وثيقة الترابط من مذاهب ومدارس الدراسات الدولية الكلاسيكية: إلى التاريخ الدبلوماسي والعسكري، إلى البحوث القانونية الدولية، وإلى جملة النظريات السياسية الدولية. تقارب هذه الدراسة جملة المسائل المنهجية الأساسية وتقدم عناصر نظرة علوم إنسانية بالنسبة إلى موضوع دراسة السياسة العالمية.
الروابط
ميديافير
http://adf.ly/GcFjz
ميثاق العولمة: نجاح كبير لأحد أبرز أساتذة العلاقات الدولية. إنه عمل يعيد إلى المقاربة الكلاسيكية للمجتمع الدولي شبابها ويمكّنها من التواصل مع الحقيقة الجديدة من سياسة العالم. يتناول الكتاب قضايا عصرنا الدولية الأهم بما فيها السلم والأمن، الحرب والتدخل، حقوق الإنسان، ظاهرة الدول المفلسة، الأقليم والحدود، وهاجس الديمقراطية. يقيم المؤلف صرح عمله على أساس باقة متآلفة من الاختصاصات الأكاديمية المترابطة ترابطاً وثيقاً مثل التاريخ العسكري والدبلوماسي، الدراسات الحقوقية الدولية، والنظرات السياسية الأممية.
يتناول الكتاب جملة من المسائل المنهجية الأساسية ويقدم عناصر مقاربة علوم إنسانية محددة لدراسة سياسة العالم. يبحث المؤلف بعمق في مستقبل المجتمع الدولي في القرن الحادي والعشرين. ختاماً يقوم كتاب ميثاق العولمة بإضفاء الشرعية على المجتمع التعددي للدول السياسية بوصفه مجتمعاً يقوم على احترام التنوع الإنساني ويرفع من شأن حرية الإنسان.
يتناول هذا الكتاب جملة من المسائل المعيارية الحيوية التي تواجه البشر في العالم لدى شروعهم بتنظيم حياتهم السياسية وتصريف علاقاتهم السياسية على قاعدة مجتمع من الدول المستقلة. تقوم الدراسة بمعاينة المجتمع الدولي الحديث عبر إيلاد معايير سيادة الدولة وأخاق فنون الحكم اهتماماً استثنائياً مع التركيز خصوصاً على فترتي ما بعد 1945 وما بعد 1989. يقدم الكتاب تحليلاً شاملاً لأهم القضايا الدولية في زماننا، بما فيها قضايا السلام والأمن، الحرب والتدخل، حقوق الإنسان، الدول المفلسة، الأراضي والحدود، غضافة إلى قضية الديمقراطية.
إنه يستند إلى مجموعة وثيقة الترابط من مذاهب ومدارس الدراسات الدولية الكلاسيكية: إلى التاريخ الدبلوماسي والعسكري، إلى البحوث القانونية الدولية، وإلى جملة النظريات السياسية الدولية. تقارب هذه الدراسة جملة المسائل المنهجية الأساسية وتقدم عناصر نظرة علوم إنسانية بالنسبة إلى موضوع دراسة السياسة العالمية.
الروابط
ميديافير
http://adf.ly/GcFjz