نبذة النيل والفرات:
تعد مهارة إعداد البحوث والدراسات العلمية من المهارات الأساسية اللازمة للمخططين ومتخذي القرار وأعضاء الهيئة التدريسية في الكليات والجامعات، وطلبة الدراسات العليا وغيرهم من العاملين في مختلف مجالات التنمية. من هنا تأتي أهمية هذا الكتاب الذي وضع ليكون دليلاً ومرشداً عملياً لجميع المهتمين والممارسين لعملية البحث العلمي بكافة مناهجها ومجالاتها بشكل عام، ولطلبة الكليات والجامعات العربية بشكل خاص.
يقع الكتاب في ستة فصول رئيسة تغطي مختلف جوانب البحث العلمي. يناقش الفصل الأول موضوع العلم وأهدافه، ومفهوم وأهداف البحث العلمي، وتطور مراحله، وخصائصه، وأنواعه، ومشكلاته في مجال العلوم الاجتماعية والإنسانية، وخطواته، ومراكز البحث العلمي.
أما الفصل الثاني (مناهج وأساليب البحث العلمي) فيقدم معلومات أساسية عن المناهج الرئيسية للبحث العلمي وهي على النحو التالي: أ-المنهج التاريخي، ب-المنهج الوصفي، ج-المنهج التجريبي، د-المنهج الإجرائي/التطويري.
وقد خصص الفصل الثالث لمشكلة البحث وفرضياته، ويناقش اختيار مشكلة البحث وتحديدها ومصادرها المختلفة، ومفهوم الفرضيات ومصادرها وفوائدها وطرق صياغتها واختبارها، ويقدم أمثلة عملية عليها.
أما الفصل الرابع، فقد خصص لموضوع طرق وأدوات جمع المعومات لأغراض البحث العلمي وهي على النحو التالي: الاستبانة، المقابلة، الملاحظة، والوثائق أو مصادر المعلومات. ويقدم الفصل الخامس موضوع العينات من خلال تعريفها، ومناقشة كيفية تحديد حجمها، وخطوات اختيارها، وأنواعها المختلفة، والتحيز في اختيار العينات.
الفصل السادس تناول موضوع الإحصاء في البحث العلمي من خلال الحديث عن مفهومه البيانات وأنواعه المختلفة، وطرق عرض البيانات الإحصائية ووصفها، ومقاييس النزعة المركزية، ومقاييس التشتت، وطرق إيجاد العلاقة بين المتغيرات ونظام spss الإحصائي.
المكتبات والبحث العلمي هو عنوان الفصل السابع للكتاب وفيه تم الحديث عن المكتبات المختلفة المتوافرة لخدمة الباحثين ومراكز المعلومات، والفهرسة والتصنيف ودورهما في استرجاع المعومات، بالإضافة إلى الخدمات المختلفة التي تقدمها المكتبات ومراكز المعلومات للباحثين، وخدمات الإنترنت للباحثين.
الفصل الثامن للكتاب خصص لتوثيق البحث العلمين ويقدم معلومات نظرية وعملية عن الاقتباس والإشارة إلى المصادر والهوامش، وأساليب توثيق البحث العلمي وكيفية إعداد قائمة المصادر للبحث. كما تناول الفصل موضوع أخلاقيات البحث العلمي.
أما الفصل التاسع والأخير فقد خصص لكتابة تقرير البحث العلمي، ويتناول خصائص تقرير البحث، وعناصر ومكونات تقرير البحث، والمبادئ العامة لكتابة تقرير البحث، والأخطاء التي يرتكبها الباحثون في البحث العلمي، والمشكلات التي تواجه البحث العلمي في البلاد العربية.
ويضم الكتاب العديد من الأمثلة التوضيحية والنماذج في مختلف فصوله، كما يتميز عن غيره من كتب البحث العلمي في مناقشة موضوع المكتبات ومراكز المعلومات ودورها في تقديم الخدمات المختلفة للباحثين.
ويضم الكتاب في نهاية كل فصل عدداً من الأسئلة والتمارين التي تساعد الطالب والمدرس في التعامل مع الكتاب والاستفادة القصوى من محتوياته. كذلك يضم الكتاب في نهايته قائمة ببليوغرافية غنية بالكتب العربية الحديثة في مجال البحث العلمي.
ttp://adf.ly/1lZDeN
او
http://adf.ly/1lZDul
تعد مهارة إعداد البحوث والدراسات العلمية من المهارات الأساسية اللازمة للمخططين ومتخذي القرار وأعضاء الهيئة التدريسية في الكليات والجامعات، وطلبة الدراسات العليا وغيرهم من العاملين في مختلف مجالات التنمية. من هنا تأتي أهمية هذا الكتاب الذي وضع ليكون دليلاً ومرشداً عملياً لجميع المهتمين والممارسين لعملية البحث العلمي بكافة مناهجها ومجالاتها بشكل عام، ولطلبة الكليات والجامعات العربية بشكل خاص.
يقع الكتاب في ستة فصول رئيسة تغطي مختلف جوانب البحث العلمي. يناقش الفصل الأول موضوع العلم وأهدافه، ومفهوم وأهداف البحث العلمي، وتطور مراحله، وخصائصه، وأنواعه، ومشكلاته في مجال العلوم الاجتماعية والإنسانية، وخطواته، ومراكز البحث العلمي.
أما الفصل الثاني (مناهج وأساليب البحث العلمي) فيقدم معلومات أساسية عن المناهج الرئيسية للبحث العلمي وهي على النحو التالي: أ-المنهج التاريخي، ب-المنهج الوصفي، ج-المنهج التجريبي، د-المنهج الإجرائي/التطويري.
وقد خصص الفصل الثالث لمشكلة البحث وفرضياته، ويناقش اختيار مشكلة البحث وتحديدها ومصادرها المختلفة، ومفهوم الفرضيات ومصادرها وفوائدها وطرق صياغتها واختبارها، ويقدم أمثلة عملية عليها.
أما الفصل الرابع، فقد خصص لموضوع طرق وأدوات جمع المعومات لأغراض البحث العلمي وهي على النحو التالي: الاستبانة، المقابلة، الملاحظة، والوثائق أو مصادر المعلومات. ويقدم الفصل الخامس موضوع العينات من خلال تعريفها، ومناقشة كيفية تحديد حجمها، وخطوات اختيارها، وأنواعها المختلفة، والتحيز في اختيار العينات.
الفصل السادس تناول موضوع الإحصاء في البحث العلمي من خلال الحديث عن مفهومه البيانات وأنواعه المختلفة، وطرق عرض البيانات الإحصائية ووصفها، ومقاييس النزعة المركزية، ومقاييس التشتت، وطرق إيجاد العلاقة بين المتغيرات ونظام spss الإحصائي.
المكتبات والبحث العلمي هو عنوان الفصل السابع للكتاب وفيه تم الحديث عن المكتبات المختلفة المتوافرة لخدمة الباحثين ومراكز المعلومات، والفهرسة والتصنيف ودورهما في استرجاع المعومات، بالإضافة إلى الخدمات المختلفة التي تقدمها المكتبات ومراكز المعلومات للباحثين، وخدمات الإنترنت للباحثين.
الفصل الثامن للكتاب خصص لتوثيق البحث العلمين ويقدم معلومات نظرية وعملية عن الاقتباس والإشارة إلى المصادر والهوامش، وأساليب توثيق البحث العلمي وكيفية إعداد قائمة المصادر للبحث. كما تناول الفصل موضوع أخلاقيات البحث العلمي.
أما الفصل التاسع والأخير فقد خصص لكتابة تقرير البحث العلمي، ويتناول خصائص تقرير البحث، وعناصر ومكونات تقرير البحث، والمبادئ العامة لكتابة تقرير البحث، والأخطاء التي يرتكبها الباحثون في البحث العلمي، والمشكلات التي تواجه البحث العلمي في البلاد العربية.
ويضم الكتاب العديد من الأمثلة التوضيحية والنماذج في مختلف فصوله، كما يتميز عن غيره من كتب البحث العلمي في مناقشة موضوع المكتبات ومراكز المعلومات ودورها في تقديم الخدمات المختلفة للباحثين.
ويضم الكتاب في نهاية كل فصل عدداً من الأسئلة والتمارين التي تساعد الطالب والمدرس في التعامل مع الكتاب والاستفادة القصوى من محتوياته. كذلك يضم الكتاب في نهايته قائمة ببليوغرافية غنية بالكتب العربية الحديثة في مجال البحث العلمي.
ttp://adf.ly/1lZDeN
او
http://adf.ly/1lZDul