يتفاوت البشر في قدراتهم ومواهبهم وأساليب استجاباتهم لطوارئ الحياة، فكل ميسر لما خلق له. والجندية من أشرف الأعمال، لما يفرضه واجب الجندي عليه من أعمال لا يستطيع كل الناس تأديتها، ولذلك نجد الدول تولي هذا القطاع اهتماما خاصا، يبدأ من اختيار العسكري المؤهل جسميا وعقليا وعاطفيا للدفاع عن وطنه والتضحية بنفسه
في سبيله، ويلي ذلك: الإعداد الكامل، إن لجهة التدرب والتعلم على إستخدام السلاح، أو لجهة الإعداد النفسي والعقلي والعاطفي، لرفع الروح المعنوية التي تشكل أهم عامل في كسب المعركة.
علم النفس
د. سامي محسن الختاتنة
دار الحامد للنشر والتوزيع - الأردن
الطبعة الأولى 1437هـ - 2016م
عدل سابقا من قبل health psychologist في الجمعة يونيو 26, 2020 1:04 am عدل 2 مرات