سعى علم النفس الصناعي إلى تهيئة جميع الظروف المادية والنفسية والاجتماعية التي تكفل إنتاج أكبر مقدار من أجود نوع ومن أقصر وقت وبأقل مجهود، وبأكثر قدر من الرضا المهني للعاملين.
ويتضمن الفصل الأول من الكتاب مدخل علم النفس الصناعي وخاصة تعريفه وأهدافه وميادينه ودور الاختصاصي النفسي في علم النفس الصناعي ونشأة علم النفس الصناعي.
ويتضمن الفصل الثاني تحليل العمل، أما الفصل الثالث فيتضمن تحليل الفرد ويتضمن الفصل الرابع الفروق الفردية في الصناعة، أما الفصل الخامس فيتضمن ظروف العمل الطبيعية في العمل. ويتناول الفصل السادس حوادث العمل والأمن الصناعي أما الفصل السابع فيتناول دوافع العاملين في العمل.
أما الفصل الثامن فيتناول الرضا المهني ومفهوم الرضا المهني ومحدداته والعوامل المرتبطة به والنظريات التي تناولت الرضا المهني، والفروق بين الجنسين في الرضا المهني وعلاقة الرضا المهني بالإنتاجية، والرضا المهني والمحكات السلوكية.
أما الفصل التاسع فيشمل التدريب الصناعي (المهني).
أما الفصل العاشر فيتضمن ضغوط العمل، أما الفصل الحادي عشر فيتناول الصحة النفسية للعاملين.