علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر


علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر

علم النفس الصحي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

علم النفس الصحيدخول

الصحة النفسية علم النفس الطب النفسي


descriptionالإرشاد التربوي Emptyالإرشاد التربوي

more_horiz
الإرشاد التربوي
المدرسة هي المؤسسة التربوية الرسمية التي تقوم بعملية التربية، ونقل الثقافة المتطورة، وتوفير الظروف المناسبة للنمو جسميا وعقليا وانفعاليا واجتماعيا، والمدرسة مسئولة عن النمو النفسي السوي والتنشئة الاجتماعية السليمة وتدعيم الصحة النفسية لدى الدارسين، فهي مسئولة عن تقديم الرعاية النفسية لهم والانتقال بهم من الاعتماد على الغير إلى الاستقلال والاعتماد على النفس والتوافق النفسي. والمدرسة هي أهم المؤسسات المسئولة عن الإرشاد التربوي للطلاب، وذلك لأن التربية نفسها تتضمن عملية توجيه وإرشاد، لدرجة أن الكثيرين يربطون في الإرشاد التربوي بين عملية التعلم التي تحدث في الفصل وعملية التعلم التي تحدث في مكتب الإرشاد، على أساس التشابه في الأهداف والعملية، يرون أن على المعلم أن يمارس عملية الإرشاد، وأن على المرشد أن يمارس عملية التدريس، وأن يلم كل من المعلم والمرشد بعملية التعلم وطبيعة المتعلم والموقف التعليمي، ولكن على الرغم من هذا فلا يمكن القول إن الإرشاد تربية وأن التربية إرشاد كما يقول البعض، لأن لكل من التربية والإرشاد طرقه ووسائله الخاصة. وعلى العموم، فإن أقرب مجالات الإرشاد النفسي إلى عمل المعلم هو الإرشاد التربوي لدرجة أن البعض يرون أن كل معلم لا بد أن يكون معلما مرشدا، وفي الواقع نجد أن الإرشاد التربوي يحتمل أكبر اهتمام في برنامج الإرشاد النفسي في المدارس. والإرشاد التربوي هو عملية مساعدة الفرد في رسم الخطط التربوية التي تتلائم مع قدراته وميوله وأهدافه، وأن يختار نوع الدراسة والمناهج المناسبة والمواد الدراسية التي تساعده في اكتشاف الإمكانات التربوية فيما بعد المستوى التعليمي الحاضر، ومساعدته في النجاح في برنامجه التربوي، والمساعدة في تشخيص وعلاج المشكلات التربوية بما يحقق توافقه التربوي بصفة عامة.
وتتكامل أهداف الإرشاد التربوي مع أهداف الإرشاد النفسي بصفة عامة من جهة، وأهداف العملية التربوية من جهة أخرى، والهدف الرئيسي الخاص للإرشاد التربوي هو تحقيق النجاح تربويا، وذلك عن طريق معرفة التلاميذ وفهم سلوكهم ومساعدتهم في الاختيار السليم لنوع الدراسة ومناهجها، وتحقيق الاستمرار في الدراسة وتحقيق النجاح فيها، وحل ما قد يعترض ذلك من مشكلات، ومن أهدافه أيضا التطلع المستقبلي والتخطيط للمستقبل التربوي للطلاب، في ضوء دراسة الماضي والحاضر التربوي ورسم الخطة للمستقبل التربوي.
الحاجة إلى الإرشاد التربوي:
يحتاج كل طالب إلى خدمات الإرشاد التربوي، ويهتم به ويشارك فيه كل العاملين في ميدان التربية والتعليم ولذلك يحظى الإرشاد التربوي باهتمام خاص من معظم كتب الإرشاد النفسي التي تركز على الإرشاد في المدرسة والإرشاد في المجال التربوي والإرشاد خلال العملية التربوية.
المشكلات التربوية:
هناك الكثير من المشكلات التربوية التي يتناولها الإرشاد التربوي، وفيما يلي تحديدها:
مشكلات المتفوقين: هؤلاء فئة من المتفوقين عقليا ودراسيا وأصحاب المواهب الخاصة. وهم يتميزون بارتفاع نسبة الذكاء والابتكار وارتفاع مستوى التحصيل، ويحتاجون إلى رعاية خاصة وخدمات إرشادية خاصة بحكم تفوقهم، وهؤلاء قد يهملون فتضيع مواهبهم، وقد يشعر المتفوق بالوحدة والانعزال في الفصل العادي ويشعر بالقلق وقد يظهر من بينهم حالات الجناح.وقد يلاحظ الصراع بين المتفوق ومدرسيه ووالديه "الذين يفوقهم قدرة". وعلى الرغم من تفوق الطفل عقليا، فقد ينقصه النضج في مظاهر النمو الأخرى نتيجة لدفعه في اتجاه النمو العقلي والتركيز على هذا الجانب على حساب مظاهر النمو الأخرى جسميا واجتماعيا، مما يسبب ضررا أكثر من النفع الذي يجلبه.
الضعف العقلي: تظهر مشكلة الضعف العقلي بصفة خاصة في المدارس الابتدائية حيث يوجد نسبة من التلاميذ تقل نسبة ذكائهم عن 70 ويكون تحصيلهم ضعيفا ويكونون غير موافقين اجتماعيا، وانفعاليا.
التخلف الدراسي: يتضمن ضعف التحصيل وانخفاض نسبة التحصيل دون المستوى العادي، وقد يكون تخلفا دراسيا عاما في كل المواد أو خاصا في مواد معينة، ويلاحظ أن بعض المتخلفين دراسيا يكونون من بين المتفوقين عقليا، ويرتبط بالتخلف الدراسي أعراض معروفة مثل: نقص الذكاء أو الضعف العقلي وصعوبة التعلم وتشتت الانتباه ونقص القدرة على التركيز وضعف الذاكرة واضطراب الفهم والإجهاد والتوتر والقلق والخمول والبلادة والشعور بالنقص والغيرة والخجل والاستغراق في أحلام اليقظة وشرود الذهن وخواف المدرسة وقلة الاهتمام بالدراسة والغياب المتكرر أو الهروب من المدرسة
مشكلات النمو العادية لدى الطلاب: يقصد بها المشكلات التي يمر بها الطلاب في كل المدارس عادة ولا تخلو منها أي مدرسة.
مشكلات اختيار نوع الدراسة والتخصص: الطلاب ما زالوا جميعا يصبون في قالب واحد ويدرسون مناهج ومقررات موضوعة للجميع، وقد لا يتناسب مع القدرات والاستعدادات والميول المتفاوتة، وهناك بعض الطلاب لا يعرفون لماذا يدرسون. وهناك من تنقصهم المعلومات الخاصة بأنواع الدراسة المختلفة التي يمكن الالتحاق بها، وهناك تخصصات تحتاج إلى قدرات واستعدادات وميول خاصة ترتبط بها، وعند اختيار تخصص من التخصصات قد تملي ظروف البيئة أو الظروف الاقتصادية أو غيرها اختيار تخصص متطلباته في واد وقدرات الطالب في واد آخر، وهناك أيضا مشكلة عدم التوازن بين التخصصات، ويكفي للدلالة على ذلك عقد مقارنات بين أعداد الطلاب في الأقسام الأدبية والعلمية، والكليات النظرية والعملية، ونحن نعلم أن الاتجاهات الاجتماعية والمكانة الاجتماعية لبعض المهن تلعب دورا هاما في اختيار التخصصات التي تؤهل لهذه المهن، وفي كثير من الأحيان يكون اختيار التخصص جزافيا وعلى غير أساس من الاستعداد والقدرة.
مشكلات نقص المعلومات عن الدراسة المستقبلية: هذه المشكلة تتمثل في عدم قدرة الطالب على اختيار نوع الدراسة المستقبلية لأنه لا يعرف ماذا بعد الآن.
مشكلات النظام: قد تصدر مشكلات النظام من المتأخرين دراسيا، ومن المتفوقين على حد سواء، وقد تكثر فتصبح شائعة كما هو حادث بالنسبة للغش في الامتحانات كمشكلة يعاني منها المربون، ويعاني منها الفرد، حيث يؤدي مفهومه عن ذاته، وقد يترتب عليه فصله وحرمانه من التعليم أو قد يؤدي إلى الانحراف "حامد زهران وآخرون، 1975".
سوء التوافق التربوي: يشاهد مظاهر كثيرة له مثل سوء العلاقة بين الطالب وبين زملائه وأساتذته، وتكرار الرسوب، وكثرة الغياب والهروب والفشل.
التسرب: قد يترك الطالب التعليم قبل إكمال المرحلة لظروف اجتماعية طارئة أو اضطرارية كما في حالة وفاة الوالد واضطرار الطالب إلى رعاية وإعالة الأسرة، أو في حالة زواج بعض الطالبات وعادة ما يمهد للتسرب التخلف الدراسي وعدم التمكن من متابعة التعليم. ولا شك أن التسرب يعتبر خسارة قومية.
مشكلات تربوية أخرى: هناك مشكلات تربوية أخرى تدخل تحت بعض مجالات الإرشاد الأخرى مثل مشكلات صعوبات وأمراض الكلام، ومشكلات عادات الدراسة والاستذكار وتنظيم الوقت ومشكلة قلق التحصيل، ومشكلة قلق الامتحان ... إلخ، وهناك مشكلات تربوية عامة مثل مشكلة ما يسمى مكاتب التنسيق والتي من المفروض أن تكون مكاتب نموذجية للإرشاد التربوي، ولكنها قاصرة ومقتصرة على الاعتماد على مجموع درجات التحصيل كأساس للإرشاد التربوي كما هو حادث في مكتب تنسيق القبول في الجامعات.
خدمات الإرشاد التربوي:
يجب أن تقدم خدمات الإرشاد التربوي مندمجة في البرنامج التربوي والعملية التربوية ومتكاملة معها، وبصفة عامة عن طريق المناهج التي تعمل حساب التوافق والصحة النفسية للطلاب والمربين أيضا. فيجب أن تكون المناهج مناسبة تراعي الحاجات والقدرات والخصائص النفسية للطلاب، وأن تكون مرتبطة بالحياة العملية، ويلاحظ أن من أهم خدمات الإرشاد التربوي مساعدة المشتغلين بالتربية والتعليم في اقتراح تعديلات في المناهج وإدارة المدرسة أو الكلية بما يقابل حاجات الطلاب بطريقة أفضل ويحقق بصفة عامة أهداف الإرشاد.
ويقوم الطالب والمرشد والمدرسة بدور متكامل في عملية الإرشاد التربوي، وذلك على النحو التالي:
الطالب: يستفيد الطالب من الخدمات والتسهيلات والفرص المتاحة من المدرسة وفي المجتمع، ويستشير المرشدين والمربين والوالدين في زيادة فهم نفسه وقدرته، وفي رسم خططه التربوية وفي اتخاذ قراراته بالنسبة لحاضره ومستقبله التربوي، ويستطيع الطالب توظيف كل ما يتيسر من خدمات الإرشاد النفسي لرفع كفاءته النفسية مما يحسن تحصيله الدراسي.
المرشد: يدرس المرشد استعدادات وقدرات وإمكانات وميول وحاجات كل طالب ويعرفه بالإمكانات التربوية المتاحة، ويهيئ الفرص المناسبة لأحسن قدر من الإفادة بالخبرات التربوية، وييسر استفادة الطلاب من كل الأخصائيين ومن كل الخدمات والتسهيلات في المدرسة والمجتمع، ويلاحظ ويدرس تقدم الطالب ونموه الماضي والحاضر، ويساعده في التخطيط لمستقبله التربوي، ويساعد على حل المشكلات التربوية، ويعمل مع الطالب على تحقيق توافقه المدرسي.
المدرسة: تيسر المدرسة التسهيلات لدراسة شخصيات الطلاب وقدراتهم وتحصيلهم ... إلخ، وتقدم المناهج والأنشطة الخارجة عن المنهج، وتجعل خدمات المجتمع كلها في متناول الطلاب، وتمكن كل طالب من ممارسة الاختيار والتقرير لنفسه، وتساعده في الدخول عمليا في الخبرات التي يختارها، وتعد برنامجا مخططا لتحقيق ذلك. وتحرص المدرسة على سلامة العلاقات الاجتماعية بين المعلمين والطلاب وبين الطلاب بعضهم وبعض بحيث تقوم على أساس ديمقراطي فتؤدي إلى النمو التربوي والنمو النفسي السليم، بما يحقق التوافق المدرسي والصحة النفسية، وتتعاون المدرسة والأسرة لتحقيق الاتصال الدائم وخاصة عن طريق مجالس الآباء والمعلمين، وحتى يتحقق التكامل بينهما في تقديم المساعدات الإرشادية المطلوبة للطلاب.
المعلم المرشد: يقدم المعلم المرشد خدمات هامة حين يكون نموذجا سلوكيا متوافقا ومعلما لمهارات التوافق، يعلم العلم، ويوجه النمو، ويسهم في عملية الإرشاد بقدر ما يستطيع، ويحيل ما لا يستطيع إلى الأخصائيين.
الخدمات التنموية والوقائية: وهي من أهم خدمات الإرشاد التربوي في المدرسة، ويجب أن تظهر في البرامج التربوية، وهنا يقترح زكريا Zaccaria؛ "1965" ضرورة الاهتمام بتدريس العلوم السلوكية والاهتمام بالتربية السلوكية كأساس لخدمات الإرشاد التربوي في المدارس.
الخدمات الفردية: تقدم الخدمات الفردية الخاصة بكل طالب من المتخلفين دراسيا أو المتفوقين أو ضعفاء العقول أو غير المتفوقين دراسيا أو الذين يقررون ترك المدرسة والتسرب إلى العمل أو الزواج، وفي هذه الحالات تقدم خدمات الإرشاد فرديا للطلاب للكشف عن قدراته واستعداداته ونواحي قوته ونواحي ضعفه وفي وضع خططه واتخاذ قراراته وتيسير الوسائل التي تساعد على تحقيق التوافق.
الخدمات الاجتماعية: وتقدم على المستوى التنموي والوقائي، وبصفة خاصة للطلاب في الفترات الانتقالية مثل طلاب الشهادة الإعدادية الذين سيتوجهون إلى المرحلة الثانوية، وطلاب الصف الأول الثانوي الذين سيتشعبون إلى القسمين الأدبي والعلمي، وطلاب الثانوية العامة الذين سيتجهون إلى مختلف التخصصات الجامعية، وفي هذه الحالات يستغل أوجه النشاط الطلابي ويتبع طرق الإرشاد الجماعي وخاصة المحاضرات والمناقشات الجماعية بما ييسر المعلومات الإرشادية للطلاب، وتعد النشرات والكتيبات والموديولات والأفلام وغيرها التي توضح السلم التعليمي والمراحل التعليمية التالية ومناهجها والمستقبل التربوي1. ويقترح البعض أن تخصص مؤتمرات جماعية وأيام كاملة للإرشاد التربوي الجماعي، وحبذا لو نظمت رحلات إلى المدارس الأعلى أو الكليات الجامعية.
خدمات شئون الطلبة: يمكن أن تقدم خدمات شئون الطلبة الكثير من خدمات الإرشاد التربوي حين تيسر لكل الطلاب إمكانات التوجيه والإرشاد من جانب هيئة التدريس والمرشدين. وعادة ما يتعود الطلاب على خدمات شئون الطلبة عندما يتم منذ اليوم الأول في المدرسة توجيه الطلاب الجدد.
خدمات التصنيف: تتضمن تصنيف الطلاب حسب القدرات والأعمار بناء على القياس والتقييم.
الخدمات الإرشادية للمتفوقين: وتشمل تحديد القدرات والمواهب الخاصة، وتيسير الفرص الكافية، وتنويع الخبرات، وإتاحة الابتكار، وفتح المجال أمام نمو القدرات والمواهب إلى أقصى درجة ممكنة، ويقترح فوريست إعداد برامج خاصة للمتفوقين والموهوبين تتناسب مع نواحي التفوق والموهبة يشارك فيها المتفوقون أنفسهم.
الخدمات الإرشادية للمتخلفين دراسيا: ومنها خدمات التشخيص والوقاية والعلاج. ومن المهم جدا التعرف المبكر على حالات التخلف الدراسي وبطء التعلم، وتلافي حدوث أسبابه، والعمل على علاج الحالة، واستخدام طرق التدريس المناسبة بهدف تحسين مستوى التحصيل الدراسي والتقدم الدراسي. ويتضمن العمل أيضا وضع بعض الحالات في فصول خاصة للتقوية والرعاية الخاصة. وتتضمن الخدمات كذلك إرشاد الوالدين بخصوص تجنب أسباب التخلف الدراسي لأولادهم وحثهم على التعاون مع المدرسة لعلاج الحالة
خدمات إرشادية أخرى: وتشمل التعرف المبكر على حالات سوء التوافق المدرسي وبصفة خاصة على الطلاب الذين يحتمل تسربهم، وذلك بالاستعانة بدراسة مستوى تحصيلهم ونشاطهم المدرسي والانتظام، والتوافق المدرسي العام، ويبذل مع هؤلاء الجهود الوقائية بالتعاون مع الأسرة وتقدم لهم خدمات الإرشاد العلاجي اللازم حسب الحالة.

descriptionالإرشاد التربوي Emptyرد: الإرشاد التربوي

more_horiz
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، انا طالبة السنة الثالثة علوم التربية بصدد التحضير لتربص كتابة تقرير(لنيل شهادة الليسانس) موضوع عمل مستشار التوجيه في المؤسسات التعليمية. و انا بحاجة لمعلومات عن واقع التوجيه المدرسي في احدى الدول العربية "يعني ماهو عمله و حدود تدخله وما هي الخدمات التي يقدمها للتلاميذ" ان امكنكم تقديم المساعدة. لاني لم اتمكن من ايجاد اي معلومات. و مشكورين على المساعدة مسبقاً.

descriptionالإرشاد التربوي Emptyرد: الإرشاد التربوي

more_horiz
مشكور جدا علي المشاركة
بالنسبة لطلبك جاري البحث

descriptionالإرشاد التربوي Emptyرد: الإرشاد التربوي

more_horiz
شكراً لك دكتور.

descriptionالإرشاد التربوي Emptyرد: الإرشاد التربوي

more_horiz
للمزيد


نظريات العلاج النفسي0.pdf - 10.5 MB
الإرشاد التربوي.docx - 38 KB
الإرشــاد النفسي.doc - 938 KB
التوجيه والإرشاد النفسي.doc - 2.0 MB
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد