بدأ أليس اتجاهه العلاجي عام 1955 وكان يعرف آنذاك بالعلاج العقلاني ثم أضاف إليه عام 1961 مصطلح الانفعالي ليصبح مسمي هذا العلاج(العلاج العقلاني الانفعالي)واستمر كذلك إلي أن أضاف إليه عام 1993 مصطلحا آخر هو السلوكي ليصبح (العلاج العقلاني الانفعالي السلوكي). وضح أليس ما أسماه بنظرية A B C في السلوك والشخصية:-
1. A فتعني خبرة نشطة بمعنى هنا والآن أو حادثة .Activating Experience of Event
2. B نظام المعتقدات حيث يتم إدراك الخبرة في ضوء معتقدات الشخص. Belief System
3. C تعني نتيجة وقد تكون عقلانية ( صبر– رضاء – إصلاح ) أو غير عقلانية( حزن – توتر – قلق ) Consequence
وبناء علي هذه النظرية فان نظام المعتقدات لدي الفرد هو الذي يؤثر ويحدث النتائج وحدد اليس مجموعة من الأفكار التلقائية يري أنها تلعب دور كبير في إحداث الإصابة بالاضطرابات الانفعالية :-
1- أن ينال الفرد الرضا والحب من كل فرد في المجتمع.
2- إذا سارت الأمور على غير مراد الفرد فهذه كارثة مدمرة .
3- يجب أن يكون الإنسان كفؤً تماماً حتى تتحقق قيمته .
4- بعض النّاس شريرون ومجرمون ولذلك لا بد من عقابهم .
5- المشكلات والاضطرابات تتسبب فيها عوامل وظروف خارجية ولا يتحكم فيها الفرد .
6- من الأفضل تجنب المصاعب والمسؤوليات الشخصية بدلاً من مواجهتها .
7- هناك دائماً حل صحيح وكامل لكل مشكلة يجب الوصول إليه وإلا حدثت كارثة.
8- ينبغي علي الفرد أن يحزن لما يصيب الآخرين من حوادث وكوارث.
9- ينبغي علي الفرد أن يكون مستندا علي الآخرين وان يكون هناك شخص اقوي يستند عليه.
10- تعتبر الخبرات الخاصة بالماضي هي المحددات الأساسية للسلوك في الوقت الحاضر.
11- إن الأشياء الخطرة والمخيفة تعتبر سببا للانشغال البالغ و يجب ان يكون الفرد دائم التوقع لها.
12- يجب أن يكون الإنسان قادرا علي التحدي والمنافسة والتفوق في كل المجالات الممكنة.
13- السعادة البشرية والنجاح هي أشياء يمكن الوصول إليها دون جهد.
وأضاف سليمان الريحاني فكرتين يري إنهما شائعتين في العالم العربي:
i. ينبغي أن يتسم الفرد بالجدية والمسؤولية في تعامله مع الآخرين حتى تكون له قيمة ومكانة محترمة بين الآخرين .
ii. لا شك أن مكانة الرجل تعد هي الأهم في علاقته مع المرأة.
أضاف عبد الستار إبراهيم فكرة أخري هي :إن هناك مصدرا واحدا للسعادة وإنها لكارثة إذا أغلق هذا المصدر أو فقد.
وقد اختصر أليس هذه الأفكار في ثلاث أفكار رئيسة هي:
أ. لابد من التصرف بشكل جيد وان أنال موافقة الآخرين ورضاهم وإلا سوف أكون غير كفء ولا قيمة أو جدوى لي .
ب. يجب ألا أجد ظروف الحياة صعبة جدا وان تكون مريحة ومناسبة وتوفر لي الأمان و إلا سوف يكون العالم مكانا مزعجا ولا يمكنني أن احتمله وستصبح الحياة لا تستحق أن نحياها.
ج. لابد أن يعاملني الآخرون بطريقة جيدة في كل الظروف وفي كل الأوقات وإلا سوف يكونوا مصدر إزعاج لي
1. A فتعني خبرة نشطة بمعنى هنا والآن أو حادثة .Activating Experience of Event
2. B نظام المعتقدات حيث يتم إدراك الخبرة في ضوء معتقدات الشخص. Belief System
3. C تعني نتيجة وقد تكون عقلانية ( صبر– رضاء – إصلاح ) أو غير عقلانية( حزن – توتر – قلق ) Consequence
وبناء علي هذه النظرية فان نظام المعتقدات لدي الفرد هو الذي يؤثر ويحدث النتائج وحدد اليس مجموعة من الأفكار التلقائية يري أنها تلعب دور كبير في إحداث الإصابة بالاضطرابات الانفعالية :-
1- أن ينال الفرد الرضا والحب من كل فرد في المجتمع.
2- إذا سارت الأمور على غير مراد الفرد فهذه كارثة مدمرة .
3- يجب أن يكون الإنسان كفؤً تماماً حتى تتحقق قيمته .
4- بعض النّاس شريرون ومجرمون ولذلك لا بد من عقابهم .
5- المشكلات والاضطرابات تتسبب فيها عوامل وظروف خارجية ولا يتحكم فيها الفرد .
6- من الأفضل تجنب المصاعب والمسؤوليات الشخصية بدلاً من مواجهتها .
7- هناك دائماً حل صحيح وكامل لكل مشكلة يجب الوصول إليه وإلا حدثت كارثة.
8- ينبغي علي الفرد أن يحزن لما يصيب الآخرين من حوادث وكوارث.
9- ينبغي علي الفرد أن يكون مستندا علي الآخرين وان يكون هناك شخص اقوي يستند عليه.
10- تعتبر الخبرات الخاصة بالماضي هي المحددات الأساسية للسلوك في الوقت الحاضر.
11- إن الأشياء الخطرة والمخيفة تعتبر سببا للانشغال البالغ و يجب ان يكون الفرد دائم التوقع لها.
12- يجب أن يكون الإنسان قادرا علي التحدي والمنافسة والتفوق في كل المجالات الممكنة.
13- السعادة البشرية والنجاح هي أشياء يمكن الوصول إليها دون جهد.
وأضاف سليمان الريحاني فكرتين يري إنهما شائعتين في العالم العربي:
i. ينبغي أن يتسم الفرد بالجدية والمسؤولية في تعامله مع الآخرين حتى تكون له قيمة ومكانة محترمة بين الآخرين .
ii. لا شك أن مكانة الرجل تعد هي الأهم في علاقته مع المرأة.
أضاف عبد الستار إبراهيم فكرة أخري هي :إن هناك مصدرا واحدا للسعادة وإنها لكارثة إذا أغلق هذا المصدر أو فقد.
وقد اختصر أليس هذه الأفكار في ثلاث أفكار رئيسة هي:
أ. لابد من التصرف بشكل جيد وان أنال موافقة الآخرين ورضاهم وإلا سوف أكون غير كفء ولا قيمة أو جدوى لي .
ب. يجب ألا أجد ظروف الحياة صعبة جدا وان تكون مريحة ومناسبة وتوفر لي الأمان و إلا سوف يكون العالم مكانا مزعجا ولا يمكنني أن احتمله وستصبح الحياة لا تستحق أن نحياها.
ج. لابد أن يعاملني الآخرون بطريقة جيدة في كل الظروف وفي كل الأوقات وإلا سوف يكونوا مصدر إزعاج لي