هي مجموعة من الاضطرابات تتميز بالتالي :
بداية مبكرة : خلال الخمس سنوات الأولى من العمر. ولدى الذكور أضعاف الاناث.
إن عدم الانتباه الشديد وفرط النشاط ضروريان للتشخيص. يتظاهر عدم الانتباه بفقدان المثابرة في النشاطات التي تستدعي اندماجاً معرفياً وميل إلى الانتقال من نشاط الى آخر دون الانتهاء منه، مشكال مع نظام ما لتجاوزهم الدائم للقواعد نتيجة عدم انتباههم. يتظاهر فرط النشاط بالضجر المفرط في المواقف التي تستدعي هدوء نسبي ، قد يصل تبعاً للموقف الى حد الركض أو القفز حول المكان أو الوقوف عندما يستدعي الأمر أن يظل جالساً، أو الكلام والضجيج المفرط،أو التململ والتلوي عندما يكون الطفل في مكانه.
يجب أن تظهر الخصائص السابقة في أكثر من موقف واحد ( المنزل، الصف، العيادة ) كما تستمر ثابتة لفترة من الوقت.
أما السمات المصاحبة فهي ليست كافية أو ضرورية للتشخيص ولكنها تساعد في التأكيد عليه :
عدم الكبت في العلاقات الاجتماعية، الاستهتار في بعض مواقف الخطر، الاستهزاء بالقواعد الاجتماعية، كما يتضح في التطفل على الآخرين، أو مقاطعتهم في نشاطهم، أو التلفظ المبكر باجابات لأسئلة لم تستكمل بعد، صعوبة في احترام الأدوار وانتظارها، عدم المبالاة والاندفاعيـة، غير محبوبين بين الأطفال الآخرين وقد يصبحون أسرى المنازل.
ملاحظة: ( تحدثنا عن هذا الاضطراب هنا بشكل منفرد، ولكن غالباً مايكون مرافقاً لاضطرابات ارتقائية شاملة أو للتخلف العقلي ).
بداية مبكرة : خلال الخمس سنوات الأولى من العمر. ولدى الذكور أضعاف الاناث.
إن عدم الانتباه الشديد وفرط النشاط ضروريان للتشخيص. يتظاهر عدم الانتباه بفقدان المثابرة في النشاطات التي تستدعي اندماجاً معرفياً وميل إلى الانتقال من نشاط الى آخر دون الانتهاء منه، مشكال مع نظام ما لتجاوزهم الدائم للقواعد نتيجة عدم انتباههم. يتظاهر فرط النشاط بالضجر المفرط في المواقف التي تستدعي هدوء نسبي ، قد يصل تبعاً للموقف الى حد الركض أو القفز حول المكان أو الوقوف عندما يستدعي الأمر أن يظل جالساً، أو الكلام والضجيج المفرط،أو التململ والتلوي عندما يكون الطفل في مكانه.
يجب أن تظهر الخصائص السابقة في أكثر من موقف واحد ( المنزل، الصف، العيادة ) كما تستمر ثابتة لفترة من الوقت.
أما السمات المصاحبة فهي ليست كافية أو ضرورية للتشخيص ولكنها تساعد في التأكيد عليه :
عدم الكبت في العلاقات الاجتماعية، الاستهتار في بعض مواقف الخطر، الاستهزاء بالقواعد الاجتماعية، كما يتضح في التطفل على الآخرين، أو مقاطعتهم في نشاطهم، أو التلفظ المبكر باجابات لأسئلة لم تستكمل بعد، صعوبة في احترام الأدوار وانتظارها، عدم المبالاة والاندفاعيـة، غير محبوبين بين الأطفال الآخرين وقد يصبحون أسرى المنازل.
ملاحظة: ( تحدثنا عن هذا الاضطراب هنا بشكل منفرد، ولكن غالباً مايكون مرافقاً لاضطرابات ارتقائية شاملة أو للتخلف العقلي ).