أ- تتسم الاضطرابات العُصابية بوجود صراعات داخلية ، وبتصدع في العلاقات الشخصية ، وبظهور أعراض مختلفة من أهمها : القلق \ الخوف \ الوساوس \ الاكتئاب العصابي \ الأفعال القهرية \ اضطرابات النوم والطعام .
ب- كذلك الاضطرابات الهستيرية ( التحويلية والانشقاقية )
ج- تحدث الأعراض دون أن يؤثر ذلك على تكامل الشخصية وترابطها .( يتحمل المضطرب كامل مسؤوليته الحياتية )
العُصابي هو : الشخص الذي أصبح من خلال صراعاته الداخلية ، وصراعاته مع المجتمع الذي يعاني من أعراض تجعلة غير قادر على الاستمرار في الحياة كما ينبغي .
العوامل التي تؤدي إلى الاضطرابات العُصابية
1- الاستعداد التكويني الوراثي .
2- مراحل النمو في الطفولة .
3- العوامل النفسية والاجتماعية الحالية ، والتي تساعد على ظهور الاضطراب .... مثل -------
4- العوامل الحضارية .
5- الاستعداد الفسيولوجي للجهاز العصبي .
6- استجابة الكرب الشديد واضطرابات التوافق .( استجابة الكرب الحادة \ استجابة الكرب ما بعد الحدث \ استجابة التوافق .
اضطرابات جسدية الشكل :
اضطرابات الجسدنة .
اضطرابات الجسدنة غير المميز .
اضطرابات جسدية الشكل في الجهاز العصبي اللاإرادي
اضطرابات الألم الجسدي الشكل .
8- اضطرابات هستيرية ( تحويلية \ أنشقاقية )
” النساوة \ الشرود \ السبات والغشية \ التشنجات \ الخدار \ فقدان الاحساس \ تعدد الشخصية ”
9- اضطرابات عُصابية أُخرى : ( زملة اختلال الآنية والواقع \ تبدد الذات والواقع )
اضطرابات جسدية الشكل :
اضطرابات الجسدنة .
اضطرابات الجسدنة غير المميز .
اضطرابات جسدية الشكل في الجهاز العصبي اللاإرادي
اضطرابات الألم الجسدي الشكل .
8- اضطرابات هستيرية ( تحويلية \ أنشقاقية )
” النساوة \ الشرود \ السبات والغشية \ التشنجات \ الخدار \ فقدان الاحساس \ تعدد الشخصية ”
9- اضطرابات عُصابية أُخرى : ( زملة اختلال الآنية والواقع \ تبدد الذات والواقع )
تصنيف الاضطرابات العُصابية
1- اضطرابات القلق العام .
2- اضطرابات القلق والاكتئاب المختلط .
3- اضطرابات الهلع .
4- اضطرابات القلق الرهابي .
5- اضطرابات الرهاب ( الاماكن المتسعة \ الضيقة \ المرتفعة \ الرهاب الاجتماعي \ الرهاب المحدد )
6- أنواع أُخرى من الرهاب .
7- اضطراب الوسواس القهري .
8 الاضطرابات السيكوسوماتية
مدى الانتشار :
3- 5% يتنقلون بين الأطباء دون معرفة السبب الحقيقي لاضطرابهم .
40% من المرضى الذين يترددون على الأطباء يعانون من اضطراب عُصابي .
40- 60% يترددون على أطباء القلب .
30 – 40 % يترددون على أطباء الصدر .
50 – 60% يترددون على أطباء الجلد .
40 – 60 % يترددون على أطباء الأمراض التناسلية .
30 – 40 % يترددون على أطباء الجهاز الهضمي
20-30 % يترددون على أطباء أمراض النساء .
10 -15 % يترددون على أطباء الجراحة .
70 % يراجعون أطباء الأعصاب وذلك لعدم معرفتهم بالفرق بين الطبيب النفسي وطب الجهاز العصبي .
الأسباب :
هناك نظريتين تفسر لنا أسباب الاضطرابات العُصابية
1- النظرية التكوينية :
والتي تعتمد على العوامل البيولوجية والوراثية والفسيولوجية ( وهي الأساس العقلي والجسمي للفرد يتأثر بتجارب الحياة \ أو المميزات النفسية والفسيولوجية والجسمية والتي لها دور في اصابة الفرد بالاضطرابات العُصابية وأن البيئة عامل مساعد لإظهار الوراثة .
2- النظرية البيئية :
يبنى أي مجتمع على التغيير والتكييف ، وأن التأثير على السلوك والشخصية من خلال التعلم والثقافة ، مما يجعل استجابة الأفراد تختلف حسب مجتمعاتهم .
ب- كذلك الاضطرابات الهستيرية ( التحويلية والانشقاقية )
ج- تحدث الأعراض دون أن يؤثر ذلك على تكامل الشخصية وترابطها .( يتحمل المضطرب كامل مسؤوليته الحياتية )
العُصابي هو : الشخص الذي أصبح من خلال صراعاته الداخلية ، وصراعاته مع المجتمع الذي يعاني من أعراض تجعلة غير قادر على الاستمرار في الحياة كما ينبغي .
العوامل التي تؤدي إلى الاضطرابات العُصابية
1- الاستعداد التكويني الوراثي .
2- مراحل النمو في الطفولة .
3- العوامل النفسية والاجتماعية الحالية ، والتي تساعد على ظهور الاضطراب .... مثل -------
4- العوامل الحضارية .
5- الاستعداد الفسيولوجي للجهاز العصبي .
6- استجابة الكرب الشديد واضطرابات التوافق .( استجابة الكرب الحادة \ استجابة الكرب ما بعد الحدث \ استجابة التوافق .
اضطرابات جسدية الشكل :
اضطرابات الجسدنة .
اضطرابات الجسدنة غير المميز .
اضطرابات جسدية الشكل في الجهاز العصبي اللاإرادي
اضطرابات الألم الجسدي الشكل .
8- اضطرابات هستيرية ( تحويلية \ أنشقاقية )
” النساوة \ الشرود \ السبات والغشية \ التشنجات \ الخدار \ فقدان الاحساس \ تعدد الشخصية ”
9- اضطرابات عُصابية أُخرى : ( زملة اختلال الآنية والواقع \ تبدد الذات والواقع )
اضطرابات جسدية الشكل :
اضطرابات الجسدنة .
اضطرابات الجسدنة غير المميز .
اضطرابات جسدية الشكل في الجهاز العصبي اللاإرادي
اضطرابات الألم الجسدي الشكل .
8- اضطرابات هستيرية ( تحويلية \ أنشقاقية )
” النساوة \ الشرود \ السبات والغشية \ التشنجات \ الخدار \ فقدان الاحساس \ تعدد الشخصية ”
9- اضطرابات عُصابية أُخرى : ( زملة اختلال الآنية والواقع \ تبدد الذات والواقع )
تصنيف الاضطرابات العُصابية
1- اضطرابات القلق العام .
2- اضطرابات القلق والاكتئاب المختلط .
3- اضطرابات الهلع .
4- اضطرابات القلق الرهابي .
5- اضطرابات الرهاب ( الاماكن المتسعة \ الضيقة \ المرتفعة \ الرهاب الاجتماعي \ الرهاب المحدد )
6- أنواع أُخرى من الرهاب .
7- اضطراب الوسواس القهري .
8 الاضطرابات السيكوسوماتية
مدى الانتشار :
3- 5% يتنقلون بين الأطباء دون معرفة السبب الحقيقي لاضطرابهم .
40% من المرضى الذين يترددون على الأطباء يعانون من اضطراب عُصابي .
40- 60% يترددون على أطباء القلب .
30 – 40 % يترددون على أطباء الصدر .
50 – 60% يترددون على أطباء الجلد .
40 – 60 % يترددون على أطباء الأمراض التناسلية .
30 – 40 % يترددون على أطباء الجهاز الهضمي
20-30 % يترددون على أطباء أمراض النساء .
10 -15 % يترددون على أطباء الجراحة .
70 % يراجعون أطباء الأعصاب وذلك لعدم معرفتهم بالفرق بين الطبيب النفسي وطب الجهاز العصبي .
الأسباب :
هناك نظريتين تفسر لنا أسباب الاضطرابات العُصابية
1- النظرية التكوينية :
والتي تعتمد على العوامل البيولوجية والوراثية والفسيولوجية ( وهي الأساس العقلي والجسمي للفرد يتأثر بتجارب الحياة \ أو المميزات النفسية والفسيولوجية والجسمية والتي لها دور في اصابة الفرد بالاضطرابات العُصابية وأن البيئة عامل مساعد لإظهار الوراثة .
2- النظرية البيئية :
يبنى أي مجتمع على التغيير والتكييف ، وأن التأثير على السلوك والشخصية من خلال التعلم والثقافة ، مما يجعل استجابة الأفراد تختلف حسب مجتمعاتهم .