:
1- الحرمان من العناية والحب والعطف مع وجود رغبة المريض الملحة في الحصول عليها ، ومن هنا نشأت الصلة بين دلائل الحب وحركات المعدة ، ويستجيب الشخص للحرمان الذي يعانيه صامتاً بالطموح الزائد ومضاعفة الكدح والتظاهر بعدم المبالاة وبإرغام نفسه على بذل الحب والعطف لغيره ونشاهد هذه الحالات الانفعالية في الأشخاص المصابين بقرحة المعدة .
2- النزعات العدوانية والثورة ضد السلطة والتذمر من العمل ومحاولة تجنب المسئولية والصراع العنيف لمعالجة معضلة وجدانية لا يمكن حلها ولا تجنبها كما يحدث في حالات ارتفاع ضغط الدم .
3- الخوف من فقدان الأم أو من يقوم مقامها كزوجة مثلاً في حالة بعض الأشخاص الذين لم ينضجوا انفعالياً ، أو الخوف من فقدان موضوع الحب حيث يظل هؤلاء الأشخاص متعلقين بالأم تعلقاً طفلياً كما في حالات الربو ، وقد توصل بعض العلماء إلى إحداث قرحات في المعدة بتهييج منطقة الهيبوثلاموس كما أتيح لبعضهم مشاهدة ما يعتري غشاء المعدة عندما يكون الشخص في حالة توتر انفعالي ناشئ عن القلق أو الغضب أو الحرمان ، فلوحظ ازدياد حركة جدران المعدة وإفراز السوائل الحمضية واحتقان النسيج المعدي وظهور بقع من النزيف والتقرح .
1- الحرمان من العناية والحب والعطف مع وجود رغبة المريض الملحة في الحصول عليها ، ومن هنا نشأت الصلة بين دلائل الحب وحركات المعدة ، ويستجيب الشخص للحرمان الذي يعانيه صامتاً بالطموح الزائد ومضاعفة الكدح والتظاهر بعدم المبالاة وبإرغام نفسه على بذل الحب والعطف لغيره ونشاهد هذه الحالات الانفعالية في الأشخاص المصابين بقرحة المعدة .
2- النزعات العدوانية والثورة ضد السلطة والتذمر من العمل ومحاولة تجنب المسئولية والصراع العنيف لمعالجة معضلة وجدانية لا يمكن حلها ولا تجنبها كما يحدث في حالات ارتفاع ضغط الدم .
3- الخوف من فقدان الأم أو من يقوم مقامها كزوجة مثلاً في حالة بعض الأشخاص الذين لم ينضجوا انفعالياً ، أو الخوف من فقدان موضوع الحب حيث يظل هؤلاء الأشخاص متعلقين بالأم تعلقاً طفلياً كما في حالات الربو ، وقد توصل بعض العلماء إلى إحداث قرحات في المعدة بتهييج منطقة الهيبوثلاموس كما أتيح لبعضهم مشاهدة ما يعتري غشاء المعدة عندما يكون الشخص في حالة توتر انفعالي ناشئ عن القلق أو الغضب أو الحرمان ، فلوحظ ازدياد حركة جدران المعدة وإفراز السوائل الحمضية واحتقان النسيج المعدي وظهور بقع من النزيف والتقرح .