بدأ القياس النفسي مواكبا في تقدمه لعلم النفس ومتقدما معه منذ منتصف القرن التاسع عشر مع المجاولات الجادة لدراسة الظواهر
السيكولوجية من منظور علمي يقوم على الملاحظة المضبوطة بعيدا عن التأمل العقلي .
يمكن أيضا البدء بفونت الذي كان يشجع تماما قياس الوظائف النفسية المختلفة رغم إهماله لمشكلة الفروق الفردية التي تعد الجوهر التي يقوم
عليها القياس النفسي.
العالم كاتل كان يقوم ببحوث متميزة فقد كان مهتما بالفروق الفردية و قياسها وأزمنة الرجع, دراسة كاتل لزمن الرجع أدت الى إثراء جانبين
هامين , الأول هو قياس سرعة العمليات الإدراكية في درجات مختلفة من التعقيد, والثاني هو استخدام مناهج التصنيف في تجارب التداعي.
ال الفروق الفردية والمقاييس . وقد تبين جالتون بنظرته التطورية العميقة أهمية الفروق الفردية.
السيكولوجية من منظور علمي يقوم على الملاحظة المضبوطة بعيدا عن التأمل العقلي .
يمكن أيضا البدء بفونت الذي كان يشجع تماما قياس الوظائف النفسية المختلفة رغم إهماله لمشكلة الفروق الفردية التي تعد الجوهر التي يقوم
عليها القياس النفسي.
العالم كاتل كان يقوم ببحوث متميزة فقد كان مهتما بالفروق الفردية و قياسها وأزمنة الرجع, دراسة كاتل لزمن الرجع أدت الى إثراء جانبين
هامين , الأول هو قياس سرعة العمليات الإدراكية في درجات مختلفة من التعقيد, والثاني هو استخدام مناهج التصنيف في تجارب التداعي.
ال الفروق الفردية والمقاييس . وقد تبين جالتون بنظرته التطورية العميقة أهمية الفروق الفردية.