المحتويات ص - ص
9 - مقدمة 5
الفصل الأول
مفاهيم أساسية
أولاً:التنشئة الاجتماعية.
ثانياً:الحاجات.
ثالثاً:الطفولة.
رابعاً:الأسرة.
خامساً:المدرسة.
46-10
الفصل الثاني
الأسرة كجماعة أولية
أولاً:الأسرة كنظام اجتماعي.
ثانياً:الأنماط المتغيرة في حياة الأسرة.
ثالثاً:وظائف الأسرة.
رابعاً:الأسرة والعمليات الاجتماعية.
خامساً:المشكلات الأسرية.
سادساً:خصائص الأسرة العربية.
الفصل الثالث
التنشئة الاجتماعية والنمو الاجتماعي للطفل
أولاً:مفهوم التنشئة الاجتماعية.
ثانياً:نظريات التنشئة الاجتماعية.
ثالثاً: العوامل المؤثرة في النمو الاجتماعي للطفل.
رابعاً: مؤسسات التنشئة الاجتماعية.
خامساً:دراسات تطبيقية حول التنشئة الاجتماعية والطفل.
154 -95
الفصل الرابع
أهمية رعاية الطفولة
أولاً:لمحة تاريخية عن مصطلح الطفولة.
ثانياً:رعاية الطفولة.
ثالثاً:أسس رعاية الطفولة.
رابعاً:حاجات الطفولة.
187 -155
الفصل الخامس
حاجات الطفل
أولاً : الحاجات
- أهمية تحديد ماهية الحاجة.
- من يحدد الحاجة للطفل.
- الفرق بين الحاجات والخدمات.
- كيفية إشباع الحاجة.
ثانياً : الحاجات الدينية والأخلاقية للطفل.
ثالثاً : الحاجات النفسية للطفل.
رابعاً : الحاجات التربوية للطفل.
خامساً : الحاجات الاجتماعية للطفل من خلال دور الأسرة
والمدرسة.
245 -188
يقوم هذا الكتاب على الربط بين التنشئة الاجتماعية وحاجات الطفل باعتبار
الصلة العضوية التي تربط بين عملية التنشئة الاجتماعية كعملية اجتماعية تبادلها
علم الاجتماع ومن المعروف أن الأطفال يمثلون المادة الخام لهذه العملية.
فقد كانت وما تزال الأسرة المصرية تحرص على تنشئة أطفالها تنشئة سليمة
تضمن لهم نجاحاً ليس فقط في المدرسة الابتدائية بل في مراحل التعليم كلها ، وفي
الحياة العملية أيضاً إلا أن الأسرة المصرية الشابة ، على اختلاف اوضاعها ، وفي
الغالب ، لم تتعرف بعد على الدور التربوي الفعال الذي يجب أن تقوم به لإعداد
الطفل اعداداً تربوياً ، وتدفعه للنجاح في المدرسة والحياة.
فمازلنا نجد كثير من الأسر تتسابق إلى دفع أطفالهم الصغار بطرق غير
مقبولة تربوياً، إلى تعلم القراءة والكتابة والحساب والعلوم واللغات الأجنبية ،
متصورين أن هذا هو المطلوب ، وهذا التصور خاطئ دون شك ، إذ أن الثابت
علمياً الآن هو أن الطفل يجب أن لا يتعرض للتعليم النظامي المنهجي قبل بلوغه
سن المدرسة الابتدائية أي قبل بلوغه سن السادسة في أقصى الحالات.
ويكون التحضير أو الإعداد في هذه السنوات عن طريق التنشئة الصحية
والاجتماعية والفكرية السليمة التي من شأنها أن توصل الطفل إلى سن المدرسة
الابتدائية والتعليم المنهجي وهو مرتاح جسمياً وذهنياً وانفعالياً ، فنجاح الطفل في
المدرسة يتطلب طفلاً قادراً نشاطاً وواثقاً بنفسه وراغباً في الاستطلاع وتقصى
المعلومات. والإعداد الصحيح والمجدي للطفل يكون بمساعدته على التوصل في
نموه إلى مثل هذه الاستعدادات.
9 - مقدمة 5
الفصل الأول
مفاهيم أساسية
أولاً:التنشئة الاجتماعية.
ثانياً:الحاجات.
ثالثاً:الطفولة.
رابعاً:الأسرة.
خامساً:المدرسة.
46-10
الفصل الثاني
الأسرة كجماعة أولية
أولاً:الأسرة كنظام اجتماعي.
ثانياً:الأنماط المتغيرة في حياة الأسرة.
ثالثاً:وظائف الأسرة.
رابعاً:الأسرة والعمليات الاجتماعية.
خامساً:المشكلات الأسرية.
سادساً:خصائص الأسرة العربية.
الفصل الثالث
التنشئة الاجتماعية والنمو الاجتماعي للطفل
أولاً:مفهوم التنشئة الاجتماعية.
ثانياً:نظريات التنشئة الاجتماعية.
ثالثاً: العوامل المؤثرة في النمو الاجتماعي للطفل.
رابعاً: مؤسسات التنشئة الاجتماعية.
خامساً:دراسات تطبيقية حول التنشئة الاجتماعية والطفل.
154 -95
الفصل الرابع
أهمية رعاية الطفولة
أولاً:لمحة تاريخية عن مصطلح الطفولة.
ثانياً:رعاية الطفولة.
ثالثاً:أسس رعاية الطفولة.
رابعاً:حاجات الطفولة.
187 -155
الفصل الخامس
حاجات الطفل
أولاً : الحاجات
- أهمية تحديد ماهية الحاجة.
- من يحدد الحاجة للطفل.
- الفرق بين الحاجات والخدمات.
- كيفية إشباع الحاجة.
ثانياً : الحاجات الدينية والأخلاقية للطفل.
ثالثاً : الحاجات النفسية للطفل.
رابعاً : الحاجات التربوية للطفل.
خامساً : الحاجات الاجتماعية للطفل من خلال دور الأسرة
والمدرسة.
245 -188
يقوم هذا الكتاب على الربط بين التنشئة الاجتماعية وحاجات الطفل باعتبار
الصلة العضوية التي تربط بين عملية التنشئة الاجتماعية كعملية اجتماعية تبادلها
علم الاجتماع ومن المعروف أن الأطفال يمثلون المادة الخام لهذه العملية.
فقد كانت وما تزال الأسرة المصرية تحرص على تنشئة أطفالها تنشئة سليمة
تضمن لهم نجاحاً ليس فقط في المدرسة الابتدائية بل في مراحل التعليم كلها ، وفي
الحياة العملية أيضاً إلا أن الأسرة المصرية الشابة ، على اختلاف اوضاعها ، وفي
الغالب ، لم تتعرف بعد على الدور التربوي الفعال الذي يجب أن تقوم به لإعداد
الطفل اعداداً تربوياً ، وتدفعه للنجاح في المدرسة والحياة.
فمازلنا نجد كثير من الأسر تتسابق إلى دفع أطفالهم الصغار بطرق غير
مقبولة تربوياً، إلى تعلم القراءة والكتابة والحساب والعلوم واللغات الأجنبية ،
متصورين أن هذا هو المطلوب ، وهذا التصور خاطئ دون شك ، إذ أن الثابت
علمياً الآن هو أن الطفل يجب أن لا يتعرض للتعليم النظامي المنهجي قبل بلوغه
سن المدرسة الابتدائية أي قبل بلوغه سن السادسة في أقصى الحالات.
ويكون التحضير أو الإعداد في هذه السنوات عن طريق التنشئة الصحية
والاجتماعية والفكرية السليمة التي من شأنها أن توصل الطفل إلى سن المدرسة
الابتدائية والتعليم المنهجي وهو مرتاح جسمياً وذهنياً وانفعالياً ، فنجاح الطفل في
المدرسة يتطلب طفلاً قادراً نشاطاً وواثقاً بنفسه وراغباً في الاستطلاع وتقصى
المعلومات. والإعداد الصحيح والمجدي للطفل يكون بمساعدته على التوصل في
نموه إلى مثل هذه الاستعدادات.